الموسوعة الحديثية


- كانت المزارِعُ تُكرَى على عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على أنَّ لربِّ الأرضِ، ما على ربيعِ السَّاقي من الزَّرعِ، وطائفةً من التِّبنِ، لا أدري كم هو
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 3941
التخريج : أخرجه النسائي (3931)، واللفظ له، وأحمد (4504)، بلفظ مقارب، والطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (5553)، مطولا.
التصنيف الموضوعي: مزارعة - القوم يشتركون في الزرع مزارعة - المزارعة بالشطر مساقاة - المساقاة والمعاملة بجزء من الثمر والزرع
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (7/ 109)
: 3931 - أخبرنا عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الحكم قال: حدثنا شعيب بن الليث، عن أبيه، عن محمد بن عبد الرحمن، عن نافع أن عبد الله بن عمر كان يقول: كانت المزارع تكرى على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، على أن لرب الأرض ‌ما ‌على ‌ربيع ‌الساقي ‌من ‌الزرع، وطائفة من التبن لا أدري كم هو.

مسند أحمد (8/ 95 ط الرسالة)
: 4504 - حدثنا إسماعيل، أخبرنا أيوب، عن نافع، عن ابن عمر، قال: قد علمت أن الأرض كانت تكرى على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌بما ‌على ‌الأربعاء ‌وشيء ‌من ‌التبن، لا أدري

[شرح معاني الآثار] (8/ 89)
: 5553 - حدثنا يزيد بن سنان قال: ثنا أبو بكر الحنفي، قال: ثنا عبد الله بن نافع عن أبيه، عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: كانت المزارع تكرى على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن لرب الأرض ‌ما ‌على ‌ربيع ‌الساقي ‌من ‌الزرع، وطائفةً من التبن، لا أدري كم هو؟. قال نافع فجاء رافع بن خديج وأنا معه، فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطى خيبر يهودًا على أنهم يعملونها ويزرعونها بشطر ما يخرج من ثمر أو زرع.