الموسوعة الحديثية


- أنَّ زينبَ ابنةَ أبي سَلَمةَ تُوفِّيَتْ وطارقٌ أميرُ المَدينةِ، فأُتِيَ بجِنازَتِها بعَد صَلاةِ الصُّبحِ فوُضِعتْ بالبَقيعِ، قال: وكان طارقٌ يُغلِّسُ بالصُّبحِ ، قال ابنُ أبي حَرْمَلةَ: فسَمِعتُ عبدَ اللهِ بنَ عُمَرَ يقولُ لأهْلِها: إمَّا أنْ تُصَلُّوا على جِنازَتِكم الآنَ، وإمَّا أنْ تَترُكوها حتى تَرتفِعَ الشَّمسُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : ابن أبي حرملة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 4/ 419
التخريج : أخرجه مالك (20)، والطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (10/ 142) بلفظهما.
التصنيف الموضوعي: صلاة - وقت صلاة الفجر دفن ومقابر - أوقات النهي عن الدفن فيها صلاة - التغليس بصلاة الفجر والإسفار بها صلاة - صلاة الصبح
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


موطأ مالك ت عبد الباقي (1/ 229)
20 - حدثني يحيى، عن مالك، عن محمد بن أبي حرملة مولى عبد الرحمن بن أبي سفيان بن حويطب أن زينب بنت أبي سلمة توفيت، وطارق أمير المدينة، فأتي بجنازتها بعد صلاة الصبح. فوضعت بالبقيع، قال: وكان طارق يغلس بالصبح، قال ابن أبي حرملة: فسمعت عبد الله بن عمر يقول لأهلها: إما أن تصلوا على جنازتكم الآن، وإما أن تتركوها حتى ترتفع الشمس

شرح مشكل الآثار (10/ 142)
: وكما حدثنا يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: أخبرني مالك، عن محمد بن أبي حرملة مولى عبد الرحمن بن أبي سفيان بن حويطب: " أن زينب ابنة أبي سلمة توفيت وطارق أمير المدينة، فأتي بجنازتها بعد صلاة الصبح، فوضعت بالبقيع، قال: وكان طارق يغلس بالصبح، قال ابن أبي حرملة: فسمعت عبد الله بن عمر يقول لأهلها: " إما أن تصلوا على جنازتكم الآن، وإما أن تتركوها حتى ترتفع الشمس "