الموسوعة الحديثية


- إذا أصابَ أحدَكم الحُمَّى، وإنَّ الحُمَّى قِطعةٌ مِن النَّارِ، فليُطفِها عنه بالماءِ الباردِ، وليَستقبِلْ نَهرًا جاريًا يَستقبِلُ جِرْيةَ الماءِ، فيَقولُ: باسمِ اللهِ، اللَّهُمَّ اشفِ عبدَكَ، وصَدِّقْ رسولَكَ، بعدَ صَلاةِ الفَجرِ قبلَ طُلوعِ الشَّمسِ، فيَغتمِسُ فيه ثَلاثَ غَمَساتٍ ثَلاثةَ أيَّامٍ، فإنْ لم يَبرَأْ في ثَلاثٍ فخَمسٍ، فإنْ لم يَبرَأْ في خَمسٍ فسَبعٍ، فإنْ لم يَبرَأْ في سَبعٍ فتِسعٍ؛ فإنَّه لا يَكادُ يُجاوِزُ التِّسعَ بإذنِ اللهِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 22425
التخريج : أخرجه الترمذي (2084)، وأحمد (22425) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: طب - الحمى طب - الرقية طب - الماء البارد للحمى طب - تعلم الطب والحث عليه مريض - دعاء المريض لنفسه ولغيره
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 410)
2084- حدثنا أحمد بن سعيد الأشقر الرباطي قال: حدثنا روح بن عبادة قال: حدثنا مرزوق أبو عبد الله الشامي قال: حدثنا رجل من أهل الشام قال: أخبرنا ثوبان، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( إذا أصاب أحدكم الحمى فإن الحمى قطعة من النار فليطفئها عنه بالماء فليستنقع نهرا جاريا ليستقبل جرية الماء فيقول: بسم الله، اللهم اشف عبدك وصدق رسولك، بعد صلاة الصبح قبل طلوع الشمس فليغتمس فيه ثلاث غمسات ثلاثة أيام، فإن لم يبرأ في ثلاث فخمس، وإن لم يبرأ في خمس فسبع، فإن لم يبرأ في سبع فتسع فإنها لا تكاد تجاوز تسعا بإذن الله)): هذا حديث غريب

[مسند أحمد] (37/ 103 ط الرسالة)
22425- حدثنا روح، حدثنا مرزوق أبو عبد الله الشامي، حدثنا سعيد رجل من أهل الشام، حدثنا ثوبان، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( إذا أصاب أحدكم الحمى- وإن الحمى قطعة من النار- فليطفها عنه بالماء البارد، وليستقبل نهرا جاريا يستقبل جرية الماء فيقول: باسم الله، اللهم اشف عبدك وصدق رسولك، بعد صلاة الفجر قبل طلوع الشمس، فيغتمس فيه ثلاث غمسات ثلاثة أيام، فإن لم يبرأ في ثلاث فخمس، فإن لم يبرأ في خمس فسبع، فإن لم يبرأ في سبع فتسع، فإنه لا يكاد يجاوز التسع بإذن الله))