الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم لَقِيَ عوفَ بنَ مالكٍ، فقال : كيف أصبحتَ يا عوفُ بنَ مالكٍ ؟ قال أصبَحتُ مؤمنًا حقًّا، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم : إنَّ لكلِّ قولٍ حقيقةً، فما حقيقةُ ذلك ؟ قال : يا رسولَ اللهِ أَطلَقتُ نفسي عن الدنيا، فأسهرتُ ليلي، وأظمأْتُ هواجري، وكأني أنظرُ إلى عرشِ ربي، وكأني أنظرُ إلى أهلِ الجنَّةِ يتزاوَرون فيها، وكأني أنظرُ إلى أهل النارِ يتضاغَوْن فيها فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم : عَرَفْتَ، أو لِقِنْتَ فالْزَمْ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف مرسل
الراوي : محمد بن صالح الأنصاري | المحدث : الألباني | المصدر : الإيمان لابن أبي شيبة الصفحة أو الرقم : 114
التخريج : أخرجه ابن أبي شيبة (31062) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: إيمان - علامة الإيمان تراويح وتهجد وقيام ليل - فضل قيام الليل رقائق وزهد - الزهد في الدنيا صيام - فضل الصيام مناقب وفضائل - عوف بن مالك
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الإيمان لابن أبي شيبة (ص: 43)
114 - حدثنا يزيد بن هارون، أنا أبو معشر، عن محمد صالح الأنصاري: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لقي عوف بن مالك فقال: كيف أصبحت يا عوف بن مالك؟ قال: أصبحت مؤمنا حقا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن لكل قول حقيقة، فما حقيقة ذلك؟ قال: يا رسول الله، أطلقت نفسي عن الدنيا، فأسهرت ليلي، وأظمأت هواجري، وكأني أنظر إلى عرش ربي، وكأني أنظر إلى أهل الجنة يتزاورون فيها، وكأني أنظر إلى أهل النار يتضاغون فيها. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: عرفت أو لقنت فالزم

مصنف ابن أبي شيبة ت عوامة ط القبلة (15/ 622)
31062- حدثنا يونس بن هارون , قال : أخبرنا أبو معشر ، عن محمد بن صالح الأنصاري، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لقي عوف بن مالك ، فقال : كيف أصبحت يا عوف بن مالك ، قال : أصبحت مؤمنا حقا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن لكل قول حقيقة ، فما ذلك ، فقال : يا رسول الله : ألم أظلف نفسي ، عن الدنيا ، أسهرت ليلي وأظمأت هواجري , وكأني أنظر إلى عرش ربي ، وكأني أنظر إلى أهل الجنة يتزاورون فيها ، وكأني أنظر إلى أهل النار يتضاغون فيها ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : عرفت أو آمنت فالزم.