الموسوعة الحديثية


- إِنَّهُ لَمْ يمنعني أنْ أَرُدَّ عليكَ، إلَّا أني كنُتُ أُصَلِّي
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 2404
التخريج : أخرجه مسلم (540)، وأحمد (14788)، والبيهقي (3445)، وأبو يعلى في ((مسنده)) (2257) جميعا بلفظه في آخر الحديث.
التصنيف الموضوعي: صلاة - رد السلام في الصلاة صلاة - ما ينهى عنه في الصلاة آداب السلام - السلام على من يصلي صلاة - ما يجتنب في الصلاة وما لا يجتنب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (1/ 384 )
: 38 - (540) حدثنا أبو كامل الجحدري. حدثنا حماد بن زيد عن كثير، عن عطاء، عن ‌جابر؛ قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم. فبعثني في حاجة. فرجعت وهو يصلي على راحلته. ووجهه على غير القبلة. فسلمت عليه فلم يرد علي. فلما انصرف قال "إنه لم يمنعني أن ‌أرد ‌عليك ‌إلا ‌أني ‌كنت ‌أصلي".

[مسند أحمد] (23/ 100 ط الرسالة)
: 14788 - حدثنا عبد الصمد وكثير بن هشام، قالا: حدثنا هشام، عن أبي الزبير، عن جابر، قال: بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم في حاجة له، فرجعت إليه وهو على راحلته، فسلمت عليه، فلم يرد علي، ورأيته يركع ويسجد، فتنحيت عنه، ثم قال لي: " ما صنعت في حاجتك؟ " فقلت: صنعت كذا وكذا. فقال: " أما إنه لم يمنعني أن أرد عليك، إلا أني كنت أصلي "

مسند أبي يعلى (4/ 177 ت حسين أسد)
: 2257 - حدثنا أبو خيثمة، حدثنا عبد الصمد، حدثنا كثير، حدثنا عطاء، عن ‌جابر قال: أرسلني رسول الله صلى الله عليه وسلم فانطلقت ثم رجعت وقد قضيتها، فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فسلمت عليه فلم يرد علي فوقع في نفسي ما الله أعلم به. قال: قلت: لعل رسول الله صلى الله عليه وسلم وجد علي أني أبطأت فسلمت عليه، فلم يرد علي فوقع في نفسي أشد من الأولى. ثم سلمت عليه فرد علي وقال: إنه لم يمنعني أن ‌أرد ‌عليك ‌إلا ‌أني ‌كنت ‌أصلي وكان على راحلته متوجها لغير القبلة.

السنن الكبير للبيهقي (4/ 295 ت التركي)
: 3445 - أخبرناه أبو الحسن المقرئ، أخبرنا الحسن بن محمد بن إسحاق، حدثنا يوسف بن يعقوب القاضى، حدثنا سليمان بن حرب، حدثنا يزيد بن إبراهيم، عن أبى الزبير، عن ‌جابر، أن النبى صلى الله عليه وسلم بعثه إلى حاجة له، فجاء والنبى صلى الله عليه وسلم يصلى فسلم عليه، فلم يرد عليه وأومأ بيده، فلما سلم قال: "إنه لم يمنعنى أن ‌أرد ‌عليك ‌إلا ‌أنى ‌كنت ‌أصلى".