الموسوعة الحديثية


- حديثُ أبي سَلَمةَ، عن أبي هُرَيرةَ: أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: إنَّ أوليائي منكم المُتَّقونَ، وإن كان نَسَبٌ أقرَبَ مِن نَسبٍ فلا يأتيني النَّاسُ بالأعمالِ وتأتوني بالدُّنيا تحمِلونَها على أعناقِكم...، الحديث.
خلاصة حكم المحدث : يرويه مُحمَّدُ بنُ عَمرٍو، واختُلِف عنه؛ فرواه مُحمَّدُ بنُ فُلَيحٍ، وعيسى بنُ يونُسَ، وغَيرُهما؛ روَوه عن مُحمَّدِ بنِ عَمرٍو، عن أبي سَلَمةَ، عن أبي هُرَيرةَ. وخالَفهم إسماعيلُ بنُ جَعفَرٍ؛ فرواه عن مُحمَّدِ بنِ عَمرٍو، عن أبي سَلَمةَ مُرسَلًا. وتابَعه خالِدٌ الواسِطيُّ، والمُرسَلُ أصَحُّ.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الدارقطني | المصدر : علل الدارقطني الصفحة أو الرقم : 1769
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((الزهد)) (249)، والبيهقي في ((الزهد الكبير)) (882)، والشحامي في ((حديث السراج)) (2640) جميعهم بلفظه تاما.
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - علم النسب رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - تقوى الله رقائق وزهد - حسب الإنسان وكرمه
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


الزهد لابن أبي عاصم (ص: 124)
249 - أخبرنا سعيد بن يحيى بن سعيد الأموي، أخبرنا أبي، أخبرنا محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن أوليائي منكم المتقون، فلا يأتين الناس بالأعمال يوم القيامة، وتأتون بالدنيا تحملونها على أعناقكم، وتقولون: يا محمد ‍، فأقول هكذا وأقول هكذا " وأعرض في عطفيه

الزهد الكبير للبيهقي (ص: 329)
882 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، وأحمد بن الحسن القاضي، قالا: ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا العباس بن محمد، ثنا علي بن بحر بن بري، ثنا عيسى بن يونس، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ألا إن أوليائي منكم المتقون وإن كان نسب أقرب من نسب، ولا يأتين الناس بالأعمال يوم القيامة، وتأتون بالدنيا تحملونها على أعناقكم فتقولون: يا محمد فأقول كذا وأقول كذا وأعرض في عطفيه "

حديث السراج لزاهر الشحامي (3/ 239)
2640- وحدثنا محمد بن مسعدة، قثنا أبو ضمرة، ثنا محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن أوليائي منكم المتقون، وإن كان نسبا أقرب من نسب، فلا يأتيني الناس بالأعمال يوم القيامة، وتأتون بالدنيا تحملونها على أعناقكم، فتقولون: يا محمد. فأقول كذا، وأقول كذا، وأعرض من كل عطفيه)))) .