الموسوعة الحديثية


- إنَّ الرَّجُلَ في الجنَّةِ لَيتَّكئُ سَبعينَ سَنةً قبْلَ أنْ يتحوَّلَ ثمَّ تأتيه المرأةُ فتقرُبُ منه فينظُرُ في خَدِّها أصفى مِن المِرآةِ فتُسلِّمُ عليه فيرُدُّ السَّلامَ ويسأَلُها مَن أنتِ ؟ فتقولُ : أنا مِن المَزيدِ وإنَّه يكونُ عليها سبعونَ ثوبًا فينفُذُها بصَرُه حتَّى يرى مُخَّ ساقِها مِن وراءِ ذلكَ وإنَّ عليهنَّ التِّيجانَ وإنَّ أدنى لؤلؤةٍ عليها لَتُضيءُ ما بَيْنَ المَشرِقِ والمَغرِبِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 7397
التخريج : أخرجه الترمذي بعد حديث (2562) مختصراً، وأحمد (11715) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جنة - دوام نعيم أهل الجنة وخلودهم جنة - صفة أهل الجنة جنة - صفة الجنة جنة - نساء الجنة إيمان - أصول الدين
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - الرسالة (16/ 410)
7397- أخبرنا عبد الله بن محمد بن سلم قال: حدثنا حرملة بن يحيى قال: حدثنا ابن وهب قال: أخبرني عمرو بن الحارث أن دراجا حدثه عن أبي الهيثم عن أبي سعيد الخدري أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أن الرجل في الجنة ليتكىء سبعين سنة قبل أن يتحول ثم تأتيه المرأة فتقرب منه فينظر في خدها أصفى من المرآة فتسلم عليه فيرد السلام ويسألها من أنت؟ فتقول: أنا من المزيد, وإنه يكون عليها سبعون1 ثوبا فينفذها بصره حتى يرى مخ ساقها من وراء ذلك وإن عليهن التيجان وإن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب" .

[سنن الترمذي] (4/ 695)
: وبهذا الإسناد [[حدثنا سويد قال: أخبرنا عبد الله قال: أخبرنا رشدين بن سعد قال: حدثني عمرو بن الحارث، عن دراج، عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد الخدري]] عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن عليهم التيجان، إن أدنى لؤلؤة منها لتضيء ما بين المشرق والمغرب: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث رشدين

مسند أحمد (18/ 243 ط الرسالة)
: 11715 - حدثنا حسن، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا دراج، عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد الخدري، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن الرجل ليتكئ في الجنة سبعين سنة قبل أن يتحول، ثم تأتيه امرأته، فتضرب على منكبيه، فينظر وجهه في خدها أصفى من المرآة، وإن أدنى لؤلؤة عليها تضيء ما بين المشرق والمغرب، فتسلم عليه ". قال: فيرد السلام، ويسألها من أنت؟ وتقول: أنا من المزيد، وإنه ليكون عليها سبعون ثوبا أدناها مثل النعمان من طوبى فينفذها بصره حتى يرى مخ ساقها من وراء ذلك، وإن عليها من التيجان إن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب ".