الموسوعة الحديثية


- يكونُ صوتٌ في شهرِ رمضانَ إذا كان ليلةُ النِّصفِ منه ليلةَ الجمعةِ, يُصعقُ له سبعون ألفًا, ويُعمَى سبعون ألفًا, ويُصمُّ سبعون ألفًا, قيل : فمن السَّالِمُ من أمَّتِك ؟ قال : من لزِم بيتَه, وتعوَّذ بالسُّجودِ, وجهر بالتَّكبيرِ
خلاصة حكم المحدث : باطل
الراوي : فيروز الديلمي | المحدث : الذهبي | المصدر : ترتيب الموضوعات الصفحة أو الرقم : 287
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (2682)، والطبراني (18/332) (853)، والداني في ((السنن الواردة في الفتن)) (518) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر رقائق وزهد - العزلة صلاة - فضل السجود فتن - ظهور الفتن فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم] (5/ 143)
: ‌2682 - حدثنا عبد الوهاب بن الضحاك، نا إسماعيل بن عياش، عن الأوزاعي، عن عبدة بن أبي لبابة، عن فيروز الديلمي، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: صوت يكون في رمضان قالوا: يا رسول الله، يكون في أوله أو في وسطه أو في آخره؟ قال: لا، بل في النصف من رمضان، إذا كان ليلة النصف ليلة الجمعة يكون صوت من السماء يصعق له سبعون ألفا، ويخرس له سبعون ألفا، ويعمى سبعون ألفا، ويفيق سبعون ألفا، ويصم سبعون ألفا " قالوا: يا رسول الله، فمن السالم من أمتك؟ قال: من لزم بيته وتعوذ بالسجود وجهر بالتكبير لله عز وجل، ثم يتبعه صوت آخر، فالصوت الأول صوت جبريل عليه السلام والثاني صوت شيطان، والصوت في شهر رمضان، والمعمعة في شوال، وتميز القبائل في ذي القعدة، ويغار على الحاج في ذي الحجة وفي المحرم، وأما المحرم أوله بلاء على أمتي وآخره فرج لأمتي،، الراحلة في ذلك الزمان بعينها ينجو عليها المؤمن خير من دسكرة تغل مائة ألف

[المعجم الكبير للطبراني] (18/ 332)
: ‌853 - حدثنا أحمد بن عبد الوهاب بن نجدة الحوطي، ثنا عبد الوهاب بن الضحاك، ثنا إسماعيل بن عياش، عن الأوزاعي، عن عبدة بن أبي لبابة، عن فيروز الديلمي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يكون في رمضان صوت قالوا: يا رسول الله في أوله أو في وسطه أو في آخره؟ قال: لا، بل في النصف من رمضان، إذا كان ليلة النصف ليلة الجمعة يكون صوت من السماء يصعق له سبعون ألفا، ويخرس سبعون ألفا، ويعمى سبعون ألفا، ويصم سبعون ألفا قالوا: يا رسول الله فمن السالم من أمتك؟ قال: من لزم بيته، وتعوذ بالسجود، وجهر بالتكبير لله، ثم يتبعه صوت آخر، والصوت الأول صوت جبريل، والثاني صوت الشيطان، فالصوت في رمضان، والمعمعة في شوال، وتميز القبائل في ذي القعدة، ويغار على الحجاج في ذي الحجة وفي المحرم، وما المحرم؟ أوله بلاء على أمتي، وآخره فرح لأمتي، الراحلة في ذلك الزمان بقتبها ينجو عليها المؤمن له من دسكرة تغل مائة ألف

[السنن الواردة في الفتن للداني] (5/ 969)
: ‌518 - حدثنا عبد الرحمن بن عثمان الزاهد، حدثنا أحمد بن ثابت التغلبي، حدثنا أبو عثمان الأعناقي، حدثنا نصر بن مرزوق، حدثنا علي بن معبد، حدثنا خالد بن سلام، عن يحيى الدهني، عن أبي المهاجر، عن عبد الرحمن بن محمد ، عن عبدة بن أبي لبابة، عن ابن الديلمي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يكون في رمضان صوت قالوا: يا رسول الله في أوله أو في وسطه أو في آخره؟ قال: لا، بل في النصف من شهر رمضان إذا كانت ليلة النصف ليلة جمعة يكون صوت من السماء يصعق له سبعون ألفا يتيه سبعون ألفا ويعمى سبعون ألفا ويصم سبعون ألفا ويخرس فيه سبعون ألفا وينفتق فيه سبعون ألف عذراء قالوا: فمن السالم يا رسول الله؟ قال: من لزم بيته وتعوذ بالسجود وجهر بالتكبير قال: ومعه صوت آخر فالصوت الأول صوت جبريل، والصوت الثاني صوت الشيطان، فالصوت في رمضان، والمعمعة في شوال، وتمييز القبائل في ذي القعدة، ويغار على الحاج في ذي الحجة والمحرم، وأما المحرم أوله بلاء وآخره فرج على أمتي، راحلة في ذلك الزمان ينجو عليها المؤمن خير من دسكرة تغل مائة ألف