الموسوعة الحديثية


- قال عباسٌ واللهِ أخذ بيدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حينَ أتاه السبعونَ من الأنصارِ العقبةَ فأخذ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عليهم وشرط عليهم وذلك في غرةِ الإسلامِ وأولِه قبلَ أن يعبدَ اللهَ أحدٌ علانيةً
خلاصة حكم المحدث : فيه عبد الرحمن بن أبي الزناد وهو ضعيف
الراوي : عروة بن الزبير | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 6/52
التخريج : أخرجه أبو يعلى (4936)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (26/ 331) مطولا.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - بدأ الإسلام غريبا مغازي - بيعة العقبة مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - العباس بن عبد المطلب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (8/ 353 ت حسين أسد)
: 4936 - حدثنا محمد بن بكار، حدثنا ابن أبي الزناد، عن هشام بن عروة، عن أبيه قال: قال لي أبي إن عائشة قالت له: يا ابن أختي لقد رأيت من تعظيم رسول الله صلى الله عليه وسلم العباس أمرا عجبا؛ وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت تأخذه الخاصرة فتشتد به جدا. قالت: وكنا نقول أخذت رسول الله عرق الكلية ولا نهتدي للخاصرة. " فأخذت رسول الله صلى الله عليه وسلم الخاصرة يوما من ذلك فاشتدت به جدا حتى أغمي عليه، فخفنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفزع الناس إليه. قالت: فظننا أن به ذات الجنب فلددناه. قالت: ثم سري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأفاق. قالت: فعرف أن قد لددناه فوجد أثر اللد فقال: أظننتم أن الله سلطها علي؟ ما كان الله ليسلطها علي، والذي نفسي بيده لا يبقى أحد في البيت إلا لد إلا عمي. قالت عائشة: فلقد رأيتهم يومئذ يلدون رجلا رجلا. قالت عائشة: ومن في البيت يومئذ يذكر فضلهم. قالت: فلد الرجال أجمعين. قالت: ثم بلغنا والله اللدود أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فلددنا والله امرأة امرأة. قالت: حتى بلغ اللدود امرأة منا قالت: إني والله صائمة، فقلنا لها: بئس ما ظننت أن نتركك وقد أقسم رسول الله صلى الله عليه وسلم. قالت: فلددناها والله يا ابن أختي وإنها لصائمة " قال: وقال عروة: عباس والله أخذ بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم حين ‌أتاه ‌السبعون من الأنصار العقبة، فأخذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم عليهم وشرط عليهم، وذلك في غرة الإسلام وأوله قبل أن يعبد أحد الله علانية "

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (26/ 331)
: وأخبرناه أبو المظفر بن القشيري أنا أبو سعد الجنزرودي أنا أبو عمرو بن حمدان ح وأخبرتنا أم المجتبى العلوية قالت قرئ على إبراهيم بن منصور أنا أبو بكر بن المقرئ قالا أنا أبو يعلى نا محمد بن بكار نا ابن أبي الزناد عن هشام بن عروة عن أبيه قال قال لي أبي زاد ابن المقرئ عروة أن عائشة قالت له يا ابن اختي لقدرأيت من تعظيم رسول الله صلى الله عليه وسلم العباس أمرا عجبا وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت تأخذه الخاصرة فتشتد به جدا قالت وكنا نقول أخذت رسول الله صلى الله عليه وسلم عرق الكلية ولا نهتدي للخاصرة فأخذت رسول الله صلى الله عليه وسلم الخاصرة يوما من ذلك فاشتد به جدا حتى أغمي عليه فخفنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم وفزع الناس إليه قالقالت فظننا أن به ذات الجنب فلددناه قالت ثم سري عن رسول الله (صلى اللهعليه وسلم) وأفاق فعرف ذلك وقال ابن المقرى قالت فعرف أن قد لددناه فوجدأثر اللدود فقال أظننتم أن الله سلطها علي ما ما كان الله ليسلطها علي والذي نفسي بيده لا يبقى أحد في البيت إلا لد إلا عمي العباس قالت عائشة فلقد رأيتهم يومئذ يلدون رجلا رجلا قالت عائشة ومن في البيت يومئذ تذكر فضلهم قالت فلددنا والله امرأة امرأة قالت حتى بلغ اللدود امرأة منا قالت إني والله صائمة فقلنا لها بئس ما ظننت أن نتركك وقد أقسم رسول الله قالت فلددناها والله يا ابن أخي وإنها لصائمة قال فقال عروة عباس والله آخذ بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أتاه السبعون من الأنصار في العقبة فأخذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم وشرط عليهم وذلك في غرة الإسلام وأوله قبل أن يعبد الله أحد علانية