الموسوعة الحديثية


-  إن كان المؤَذِّنُ لَيُؤَذِّنُ على عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فنُرى أنَّها الإقامةُ مِن كثرةِ مَن يقومُ فيُصَلِّي الركعتَينِ قبْلَ المَغرِبِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 14008
التخريج : أخرجه البخاري (625)، ومسلم (837) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة - السنن الرواتب صلاة - الصلاة قبل المغرب صلاة - صلاة المغرب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (1/ 127)
‌625- حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا غندر قال: حدثنا شعبة قال: سمعت عمرو بن عامر الأنصاري، عن أنس بن مالك قال: ((كان المؤذن إذا أذن، قام ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يبتدرون السواري، حتى يخرج النبي صلى الله عليه وسلم وهم كذلك، يصلون الركعتين قبل المغرب، ولم يكن بين الأذان والإقامة شيء)) قال عثمان بن جبلة، وأبو داود عن شعبة: لم يكن بينهما إلا قليل

[صحيح مسلم] (1/ 573 )
((303- (837) وحدثنا شيبان بن فروخ حدثنا عبد الوارث عن عبد العزيز (وهو ابن صهيب) عن أنس بن مالك؛ قال كنا بالمدينة. فإذا أذن المؤذن لصلاة المغرب ابتدروا السواري. فيركعون ركعتين ركعتين. حتى إن الرجل الغريب ليدخل المسجد فيحسب أن الصلاة قد صليت، من كثرة من يصليهما))