الموسوعة الحديثية


- "أنَّ صَيدَ وجٍّ وعِضاهَه حَرَمٌ مُحَرَّمٌ للَّهِ"، وذلك قَبلَ نُزولِه الطَّائِفَ وحِصارِه ثَقيفًا.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : الزبير | المحدث : الإمام الشافعي | المصدر : الفروع لابن مفلح الصفحة أو الرقم : 6/31
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء)) (4/ 92) بلفظه، وأبو داود (2032)، وأحمد (1416) كلاهما بزيادة في لفظه.
التصنيف الموضوعي: حج - الحكم في الصيد على المحرم حج - كراهية قتل الصيد وقطع الشجر بوج من الطائف مغازي - ما جاء في خبر الطائف حج - صيد وج حج - مناسك الحج

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (4/ 92)
وهذا الحديث حدثناه محمد بن إسماعيل، حدثنا الحميدي، حدثنا عبد الله بن الحارث المخزومي، حدثنا محمد بن عبد الله بن إنسان الطائفي الثقفي، عن أبيه، عن عروة بن الزبير، عن الزبير بن العوام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: صيد وج وعضاهه حرم محرم لله عز وجل .، ولا يتابع عليه إلا من جهة تقارب هذا

سنن أبي داود (2/ 215)
2032 - حدثنا حامد بن يحيى، حدثنا عبد الله بن الحارث، عن محمد بن عبد الله بن إنسان الطائفي، عن أبيه، عن عروة بن الزبير، عن الزبير، قال: لما أقبلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من لية حتى إذا كنا عند السدرة وقف رسول الله صلى الله عليه وسلم في طرف القرن الأسود حذوها، فاستقبل نخبا ببصره، وقال: مرة واديه، ووقف حتى اتقف الناس كلهم، ثم قال: إن صيد وج وعضاهه حرام محرم لله وذلك قبل نزوله الطائف وحصاره لثقيف

مسند أحمد مخرجا (3/ 32)
1416 - حدثنا عبد الله بن الحارث - من أهل مكة مخزومي - حدثني محمد بن عبد الله بن إنسان، قال: وأثنى عليه خيرا، عن أبيه، عن عروة بن الزبير، عن الزبير، قال: أقبلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من ليلة، حتى إذا كنا عند السدرة، وقف رسول الله صلى الله عليه وسلم في طرف القرن الأسود حذوها، فاستقبل نخبا ببصره - يعني واديا - ووقف حتى اتفقت الناس كلهم، ثم قال: إن صيد وج، وعضاهه حرم محرم لله وذلك قبل نزوله الطائف، وحصاره ثقيف