الموسوعة الحديثية


- لَمَّا خلَقَ اللهُ آدمَ فضَلَ من طينِه فخلَقَ مِنهُ الرَّحِم... الحديثُ نحوُهُ
خلاصة حكم المحدث : شاذ أو منكر
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 6/550
التخريج : أخرجه الديلمي في ((الفردوس)) (5292)، وقوام السنة في ((الحجة في بيان المحجة)) (205). والحديث أصله في الصحيحين بنحوه أخرجه البخاري (4830)، ومسلم (2554) بنحوه
التصنيف الموضوعي: أنبياء - آدم بر وصلة - فضل صلة الرحم خلق - خلق آدم بر وصلة - صلة الرحم وتحريم قطعها فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الحجة في بيان المحجة (1/ 398)
: ‌205 - أخبرنا أبو عمرو عبد الوهاب، أنا أبي، أنا عبد الله بن إبراهيم المقري، أنا أبو مسعود أحمد بن الفرات، نا أبو بكر الحنفي، نا معاوية بن أبي مزرد، نا عمي سعيد بن يسار أبو الحباب، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم -: "‌‌ لما خلق الله آدم فضل من طينه فخلق منه الرحم فقامت فقالت: هذا مقام العائذ بك، فقال: ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك ثم قرأ: {فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم} ".

[صحيح البخاري] (6/ 134)
: ‌4830 - حدثنا خالد بن مخلد، حدثنا سليمان قال: حدثني معاوية بن أبي مزرد، عن سعيد بن يسار، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: خلق الله الخلق، فلما فرغ منه قامت الرحم، فأخذت بحقو الرحمن، فقال له: مه، قالت: هذا مقام العائذ بك من القطيعة، قال: ألا ترضين أن أصل من وصلك، وأقطع من قطعك، قالت: بلى يا رب، قال: فذاك. قال أبو هريرة: اقرؤوا إن شئتم: {فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم}.

[صحيح مسلم] (4/ 1980 )
: 16 - (‌2554) حدثنا قتيبة بن سعيد بن جميل بن طريف بن عبد الله الثقفي ومحمد بن عباد. قالا: حدثنا حاتم (وهو ابن إسماعيل) عن معاوية (وهو ابن أبي مزرد، مولى بني هاشم). حدثني عمي، أبو الحباب، سعيد بن يسار عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "أن الله خلق الخلق. حتى إذا فرغ منهم قامت الرحم فقالت: هذا مقام العائذ من القطيعة. قال: نعم. أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك؟ قالت: بلى. قال: فذاك لك". ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "اقرؤا إن شئتم: {فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم. أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم. أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها} " [47 /محمد /22 و-23 و-24].