الموسوعة الحديثية


- أنَّ أعرابيًّا قال : اللَّهمَّ ارحَمني ومُحمَّدًا.. إنَّ اللهَ خلق مِئةَ رَحمةٍ
خلاصة حكم المحدث : إسناده غير محفوظ، والمتن معروف بغير هذا السند
الراوي : جندب بن عبدالله البجلي | المحدث : البخاري | المصدر : لسان الميزان الصفحة أو الرقم : 4/320
التخريج : أخرجه أحمد (18799)، والحاكم (7630)، والروياني في ((مسنده)) (957) بلفظه تامًا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - سعة رحمة الله استغفار - مغفرة الله تعالى للذنوب العظام وسعة رحمته توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (31/ 99)
18799 - حدثنا عبد الصمد، حدثنا أبي، أخبرنا الجريري، عن أبي عبد الله الجشمي، حدثنا جندب قال: جاء أعرابي فأناخ راحلته، ثم عقلها، ثم صلى خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، أتى راحلته، فأطلق عقالها ثم ركبها، ثم نادى: اللهم ارحمني ومحمدا، ولا تشرك في رحمتنا أحدا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتقولون هذا أضل أم بعيره، ألم تسمعوا ما قال؟ قالوا: بلى، قال: لقد حظرت رحمة الله واسعة، إن الله خلق مائة رحمة، فأنزل الله رحمة واحدة يتعاطف بها الخلائق، جنها وإنسها وبهائمها، وعنده تسع وتسعون، أتقولون هو أضل أم بعيره؟

المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 276)
7630 - أخبرني أبو بكر محمد بن عبد الله الشافعي، ثنا محمد بن مسلمة الواسطي، ومحمد بن رمح السماك، قالا: ثنا يزيد بن هارون، أنبأ سعيد بن إياس الجريري، عن أبي عبد الله الحيري، ثنا جندب، قال: جاء أعرابي فأناخ راحلته ثم عقلها فصلى خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما سلم رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى راحلته فأطلق عقالها ثم ركبها ثم نادى: اللهم ارحمني ومحمدا ولا تشرك في رحمتنا أحدا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أتقولون هو أضل أم بعيره، ألم تسمعوا ما قال؟ قالوا: بلى. قال: لقد حظر رحمة الله واسعة إن الله خلق مائة رحمة فأنزل رحمة يعاطف بها الخلائق جنها وإنسها وبهائمها وعنده تسع وتسعون رحمة هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه "

مسند الروياني (2/ 140)
957 - نا محمد بن إسحاق، أنا محمود بن غيلان، نا عبد الصمد بن عبد الوارث , حدثني أبي حدثني الجريري , عن أبي عبد الله الجشمي , نا جندب قال: جاء أعرابي فأناخ راحلته ثم عقلها، ثم صلى خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى راحلته فأطلق عقالها، ثم ركبها، ثم نادى: اللهم ارحمني ومحمدا ولا تشرك في رحمتك إيانا أحدا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أتقولون هو أضل أم بعيره، ألم تسمعوا ما قال؟، قالوا: بلى، قال: " لقد احتظر رحمة واسعة، إن الله خلق مائة رحمة فأنزل رحمة يتعاطف بها الخلائق جنها وإنسها، وبهائمها، وعنده تسعة وتسعون، أتقولون: هو أضل أم بعيره؟ "