الموسوعة الحديثية


- أيُّ الشجرةِ أبعدُ من الخاذفِ : قالوا : فرعُها، قال : فكذلك الصفُّ المُقدَّمُ هو أحصنُها من الشيطانِ
خلاصة حكم المحدث : منكر جدا
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 4/381
التخريج : أخرجه أبو زرعة الرازي في ((الضعفاء)) (2/ 340) واللفظ له، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (7/ 253) باختلاف يسير، والدارقطني في ((علله)) (2561) معلقًا بنحوه.
التصنيف الموضوعي: جن - ما يعصم من الشيطان صلاة الجماعة والإمامة - فضل الصلاة في الصف الأول والثاني آداب عامة - ضرب الأمثال إيمان - الجن والشياطين إيمان - الوقاية من الشياطين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء لأبي زرعة الرازي (2/ 340)
حدثنا بحر بن نصر الخولاني، نا يحيى بن سلام، نا سعيد، عن قتادة، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أي شجرة أبعد من الخارف أو الخاذف؟ شك بحر. قالوا: فرعها. قال: فكذلك الصف المقدم هو أحصنها من الشيطان".

الكامل في ضعفاء الرجال ط الفكر (7/ 253)
حدثنا جعفر بن أحمد بن الحجاج أبو نزار، مؤذن جامع مصر، ويحيى بن محمد بن صاعد، وغيرهما، قالوا: حدثنا بحر بن نصر، حدثنا يحيى بن سلام، حدثنا سعيد، عن قتادة، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الشجرة أبعد من الجازي، أو الحادي؟ قالوا: فرعها، قال: فكذلك الصف المقدم، هو أحصنها من الشيطان. قال الشيخ: وهذا الحديث لا أعلم يرويه بهذا الإسناد عن سعيد غير يحيى بن سلام.

علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (12/ 154)
2561- وسئل عن حديث قتادة، عن أنس، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه: أي الشجرة أمنع؟ قالوا: فرعها قال: كذلك الصف المقدم أحصن من الشيطان. فقال: اختلف فيه على قتادة؛ فرواه سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن أنس، وهو غريب من حديث سعيد، لم يروه عنه غير يحيى بن سلام، وثابت بن حماد، فإنهما روياه عن سعيد، عن قتادة، عن أنس. وقيل: عن يحيى بن سلام، عن شعبة، وليس بصحيح، والمحفوظ عن شعبة، عن قتادة، مرسلا. ورواه عمران القطان، عن قتادة، عن أنس أيضا، قاله عيسى بن واقد عنه: ورواه منصور بن زاذان، عن قتادة، عن أبي قلابة، مرسلا. ورواه أيوب بن خوط أبو أمية، عن قتادة، عن مسلم بن يسار، مرسلا، وأشبهها بالصواب قول منصور بن زاذان.