الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 8/488
التخريج : أخرجه أبو إسحاق المزكى في ((المزكيات)) (139)، والذهبي في ((سير أعلام النبلاء)) (8/ 488) كلاهما بلفظه، والبخاري (6182، 6183) مفرقا، ومسلم (2247) كلاهما بنحوه.
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - تسمية العنب كرما علم - تعليم الناس وفضل ذلك
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


المزكيات (ص243)
: 139 - أخبرنا إبراهيم، ثنا أحمد بن حمدون قال: قلت لمحمد بن الفضل البخاري -الشيخ الفاضل ببلخ-: حدثكم عيسى بن موسى الغنجار، ثنا أبو حمزة السكري عن الأعمش، عن أيوب، عن محمد بن سيرين، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يقولن أحدكم للعنب الكرم، فإنما ‌الكرم ‌قلب ‌ابن ‌آدم)))) فأقر به، وقال: نعم. حديث غريب من حديث الأعمش عن أيوب، لم يروه إلا عيسى الغنجار، عن أبي حمزة.

[سير أعلام النبلاء] (8/ 488)
: أنبأنا عبد الرحمن بن محمد، وفاطمة بنت علي، قالا: أخبرنا عمر بن محمد، أخبرنا ابن الحصين، أخبرنا ابن غيلان، أخبرنا أبو إسحاق المزكي، أخبرنا أحمد بن حمدون بن رستم، قال: قلت ببلخ لمحمد بن الفضل البخاري: حدثكم عيسى بن موسى غنجار، حدثنا أبو حمزة السكري، عن الأعمش، عن أيوب، عن محمد بن سيرين، عن أبي هريرة، قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (‌لا ‌يقولن ‌أحدكم ‌للعنب الكرم، فإنما الكرم قلب ابن آدم) . فأقر به، وقال: نعم. غريب، ما رواه عن الأعمش، عن أيوب، غير أبي حمزة، ولا عنه سوى غنجار. وقع لنا عاليا.

[صحيح البخاري] (8/ 41)
: 6182 - حدثنا عياش بن الوليد : حدثنا عبد الأعلى: حدثنا معمر، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تسموا العنب الكرم، ولا تقولوا خيبة الدهر؛ فإن الله هو الدهر. [صحيح البخاري]
(8/ 42):
6183 - حدثنا علي بن عبد الله: حدثنا سفيان، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ويقولون الكرم، إنما الكرم قلب المؤمن.

[صحيح مسلم] (7/ 46)
: 10 - (2247) وحدثنا ابن رافع ، حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن همام بن منبه قال: هذا ما حدثنا أبو هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر أحاديث، منها: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يقولن أحدكم للعنب الكرم، إنما ‌الكرم ‌الرجل ‌المسلم .