الموسوعة الحديثية


- لما أُصيبَ حمزةُ وأصحابُه بأحدٍ قالوا ليتَ مَن خلفنا علِموا ما أعطانا اللهُ من الثوابِ ليكونَ أجرًا لهم فقال اللهُ عزَّ وجلَّ أنا أعلمُهم فأنزل اللهُ تباركَ وتعالَى وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا الآيةَ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات إلا أنه مرسل
الراوي : سعيد بن جبير | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 6/331
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (3/ 146) (2946) واللفظ له، وابن أبي شيبة (19872) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة آل عمران قرآن - أسباب النزول مغازي - غزوة أحد مناقب وفضائل - حمزة بن عبد المطلب مناقب وفضائل - فضل شهداء غزوة أحد
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (3/ 146)
2946 - حدثنا الحضرمي، ثنا منصور بن مزاحم، ثنا أبو سعيد مولى بني هاشم، عن سالم الأفطس، عن سعيد بن جبير، قال: " لما أصيب حمزة وأصحابه يوم أحد، قالوا: ليت أن من خلفنا علموا ما أعطانا الله من الثواب ليكون أجرا لهم، فقال الله عز وجل: أنا أعلمهم "، فأنزل الله تبارك وتعالى: {ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا} [آل عمران: 169] الآية

مصنف ابن أبي شيبة ت عوامة ط القبلة (10/ 303)
19782- حدثنا وكيع ، حدثنا سفيان ، عن سالم ، عن سعيد بن جبير : {ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون} قال : لما أصيب حمزة بن عبد المطلب ومصعب بن عمير يوم أحد ، قالوا : ليت إخواننا يعلمون ما أصبنا من الخير كي يزدادوا رغبة ، فقال الله : أنا أبلغ عنكم فنزلت : {ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون فرحين} إلى قوله {المؤمنين}.