الموسوعة الحديثية


- سألَ رجلٌ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّه عليهِ وآلِهِ وسلَّمَ فقالَ : يا رسولَ اللَّهِ، إنَّا نركَبُ البحرَ ونَحملُ معَنْا القليلَ منَ الماءِ، فإن وضأنا تَوضَّأْنا بِهِ عطِشنا أفنتوضَّأُ بماءِ البحرِ ؟ فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّه عليهِ وآلِهِ وسلَّمَ : هوَ الطَّهورُ ماؤُهُ الحلُّ مَيَتتُهُ
خلاصة حكم المحدث : له متابعة
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي الصفحة أو الرقم : 1/3
التخريج : أخرجه أبو داود (83)، والترمذي (69)، والنسائي (59)، وابن ماجه (386)، وأحمد (8720) باختلاف يسير، والبيهقي (1) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: أطعمة - أكل السمك أطعمة - أكل دواب البحر صيد - صيد البحر وضوء - الوضوء بماء البحر طهارة - ماء البحر
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (1/ 21)
83- حدثنا عبد الله بن مسلمة، عن مالك، عن صفوان بن سليم، عن سعيد بن سلمة، من آل ابن الأزرق، أن المغيرة بن أبي بردة- وهو من بني عبد الدار- أخبره، أنه سمع أبا هريرة، يقول: سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله إنا نركب البحر، ونحمل معنا القليل من الماء، فإن توضأنا به عطشنا، أفنتوضأ بماء البحر؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((هو الطهور ماؤه الحل ميتته))

[سنن الترمذي] (1/ 100)
69- حدثنا قتيبة، عن مالك، ح، وحدثنا الأنصاري إسحاق بن موسى، قال: حدثنا معن، قال: حدثنا مالك، عن صفوان بن سليم، عن سعيد بن سلمة من آل ابن الأزرق، أن المغيرة بن أبي بردة وهو من بني عبد الدار أخبره، أنه سمع أبا هريرة، يقول: سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، إنا نركب البحر، ونحمل معنا القليل من الماء، فإن توضأنا به عطشنا، أفنتوضأ من البحر؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((هو الطهور ماؤه، الحل ميتته))، وفي الباب عن جابر، والفراسي، هذا حديث حسن صحيح (( وهو قول أكثر الفقهاء من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، منهم: أبو بكر، وعمر، وابن عباس، لم يروا بأسا بماء البحر)) وقد كره بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم الوضوء بماء البحر، منهم: ابن عمر، وعبد الله بن عمرو، وقال عبد الله بن عمرو: هو نار

[سنن النسائي] (1/ 50)
59- أخبرنا قتيبة، عن مالك، عن صفوان بن سليم، عن سعيد بن سلمة، أن المغيرة بن أبي بردة من بني عبد الدار، أخبره أنه سمع أبا هريرة يقول: سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، إنا نركب البحر، ونحمل معنا القليل من الماء، فإن توضأنا به عطشنا أفنتوضأ من ماء البحر؟ فقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((هو الطهور ماؤه، الحل ميتته))

[سنن ابن ماجه] (1/ 136)
386- حدثنا هشام بن عمار قال: حدثنا مالك بن أنس قال: حدثني صفوان بن سليم، عن سعيد بن سلمة، هو من آل ابن الأزرق، أن المغيرة بن أبي بردة، وهو من بني عبد الدار، حدثه أنه سمع أبا هريرة يقول: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إنا نركب البحر، ونحمل معنا القليل من الماء، فإن توضأنا به عطشنا، أفنتوضأ من ماء البحر؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((هو الطهور ماؤه، الحل ميتته))

السنن الكبرى للبيهقي- دائرة المعارف (1/ 3)
1- ثم ذكر الحديث الذى أخبرناه أبو عبد الله: محمد بن عبد الله الحافظ وأبو زكريا: يحيى بن إبراهيم بن محمد بن يحيى رحمهما الله تعالى قالا حدثنا أبو العباس: محمد بن يعقوب أخبرنا الربيع بن سليمان أخبرنا الشافعى أخبرنا مالك ح وأخبرنا أبو على: الحسين بن محمد بن محمد بن على الروذبارى رحمه الله فى كتاب السنن أخبرنا أبو بكر: محمد بن بكر بن عبد الرزاق المعروف بابن داسة بالبصرة حدثنا أبو داود سليمان بن الأشعث السجستانى حدثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن صفوان بن سليم عن سعيد بن سلمة من آل ابن الأزرق أن المغيرة بن أبى بردة وهو من بنى عبد الدار أخبره أنه سمع أبا هريرة يقول: سأل رجل رسول الله-صلى الله عليه وسلم- فقال: يا رسول الله إنا نركب البحر ونحمل معنا القليل من الماء، فإن توضأنا به عطشنا، أفنتوضأ بماء البحر؟ فقال رسول الله-صلى الله عليه وسلم-:(( هو الطهور ماؤه الحل ميتته )). وقد تابع الجلاح أبو كثير صفوان بن سليم على روايته عن سعيد بن سلمة.