الموسوعة الحديثية


- حَضْرَمَوْتَ خيرٌ مِن بني الحارثِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف [ قال الشيخُ : وقع سهوًا في " ضعيفِ الجامعِ " وهو مِن حقٍّ " صحيح الجامع " فلينقل إليه ، انظر " السلسلة الصحيحة " : 7 / 121 ]
الراوي : عمرو بن عبسة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 2726
التخريج : أخرجه أحمد في ((فضائل الصحابة)) (1650)، والبخاري في ((التاريخ الكبير)) (4/249)، والطبراني في ((مسند الشاميين)) (969)
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل العرب مناقب وفضائل - فضائل القبائل

أصول الحديث:


فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل (2/ 877)
1650- حدثنا عبد الله قال: حدثني أبي، قثنا أبو المغيرة، قثنا صفوان بن عمرو قال: حدثني شريح بن عبيد، عن عبد الرحمن بن عائذ الأزدي، عن عمرو بن عبسة السلمي قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرض يوما خيلا وعنده عيينة بن حصن بن بدر الفزاري فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: ((أنا أفرس بالخيل منك))، فقال عيينة: وأنا أفرس بالرجال منك، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((وكيف؟)) قال: خير الرجال رجال يحملون سيوفهم على عواتقهم جاعلوا رماحهم على مناسج خيولهم لابسوا البرود من أهل نجد، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كذبت بل خير الرجال رجال أهل اليمن، والإيمان يمان إلى لخم، وجذام، وعاملة، ومأكول حمير خير من آكلها وحضرموت خير من بني الحارث، وقبيلة خير من قبيلة، وقبيلة شر من قبيلة، والله ما أبالي أن يهلك الحارثان كلاهما، لعن الله الملوك الأربعة جمداء، ومخوسا، ومشرحا، وأبضعة، وأختهم العمردة))، ثم قال: ((أمرني ربي عز وجل أن ألعن قريشا مرتين، فلعنتهم، وأمرني أن أصلي عليهم مرتين، فصليت عليهم مرتين، ثم لعن قبائل فسماهم)) ثم قال: ((عصية عصت الله ورسوله غير قيس، وجعدة، وعصمة))، ثم قال: ((لأسلم، وغفار، ومزينة، وأخلاطهم من جهينة خير من بني أسد، وتميم، وغطفان، وهوازن، عند الله يوم القيامة))، ثم قال: ((شر قبيلتين في العرب فسماهما وأكثر القبائل في الجنة مذحج)). قال صفوان: ومأكول حمير خير من آكلها قال: من مضى خير ممن بقي

التاريخ الكبير للبخاري بحواشي المطبوع (4/ 249)
حدثنا عبد الله بن يوسف أنا يحيى ابن حمزة حدثني نصر بن علقمة أن عمير بن الأسود وكثير بن مرة الحضرمي قالا: إن أبا هريرة وابن السمط قالا: لا يزال المسلمون في الأرض حتي تقوم الساعة وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تزال عصابة قوامة، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: هم أهل الشام، حدثنا ابن يوسف (نا) يحيى بن حمزة حدثني أبو حمزة العنسي عن عبد الرحمن بن جبير بن نفير وراشد بن سعد وشبيب الكلاعي عن جبير بن نفير عن عمرو بن عبسة: عرضت الخيل على النبي صلى الله عليه وسلم، فبعث السمط إلى عمرو: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: حضرموت خير من بني الحارث؟ قال: نعم، قال السمط: آمنت بالله ورسوله، حدثنا علي بن الجعد (نا) شعبة عن يزيد بن خمير سمعت حبيب بن عبيد عن جبير بن نفير عن ابن السمط أنه خرج مع عمر إلى ذي الحليفة فصلى ركعتين فسألته فقال: أصنع كما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يصنع، حدثنا عبد الله بن يوسف (نا) الليث حدثني أيوب بن موسى عن مكحول عن شرحبيل بن السمط عن سلمان الفارسي: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم- في الرباط، حدثني إسحاق أنا عبد الرحمن أنا سفيان عن ثور عن خالد عن شرحبيل

مسند الشاميين للطبراني (2/ 89)
969- حدثنا أحمد بن عبد الوهاب بن نجدة، وخالد أبو يزيد، قالا: ثنا أبو المغيرة، ثنا صفوان بن عمرو، حدثني شريح بن عبيد، عن عبد الرحمن بن عائذ الأزدي، عن عمرو بن عبسة السلمي، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرض خيلا وعنده عيينة بن حصن بن بدر الفزاري فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: ((أنا أفرس بالخيل منك)) قال عيينة: وأنا أفرس بالرجال منك، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: ((وكيف ذاك؟)) قال: خير الرجال رجال يحملون سيوفهم على عواتقهم , جاعلين رماحهم على مناسج خيولهم، لابسوا الحبر [البرود] من أهل نجد، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كذبت , خير الرجال رجال أهل اليمن , الإيمان يمان إلى لخم وجذام وعاملة ومأكول حمير من آكلها , وحضرموت خير من بني الحارث , وقبيلة خير من قبيلة , وقبيلة شر من قبيلة , والله ما أبالي أن يهلك الحارثان كلاهما. لعن الله الملوك الأربعة جمداء ومخوساء ومشرحاء وأبضعة وأختهم العمردة , ثم أمرني ربي عز وجل أن ألعن قريشا مرتين , فلعنتهم , ثم أمرني ربي أن أصلي عليهم مرتين , فصليت عليهم)) ثم لعن تميم بن مر خمسا , وبكر بن وائل سبعا , ولعن قبيلتين من قبائل تميم مقاعس وملاوس فقال: ((عصية عصت الله ورسوله)) ثم قال: لأسلم وغفار ومزينة وأخلاطهم من جهينة خير من بني أسد وتميم وغطفان وهوازن عند الله يوم القيامة (( ثم قال:)) شر قبيلة في العرب نجران وبنو تغلب , وأكثر القبائل في الجنة مذحج [ومأكول]