الموسوعة الحديثية


- إنَّ اليَدَ المُعطيةَ هي العُلْيَا والسائلةَ هي السُّفْلَى، فما استغنيتَ فلا تسألْ فإنَّ مالَ اللهِ مسؤولٌ ومُعْطى
خلاصة حكم المحدث : منكر بهذا التمام
الراوي : عطية بن عروة السعدي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 7109
التخريج : أخرجه ابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (40/ 462) بلفظه ، وابن شبة في ((تاريخ المدينة)) (2/ 513) مطولا .
التصنيف الموضوعي: سؤال - النهي عن المسألة سؤال - ذم السؤال صدقة - اليد العليا خير من اليد السفلى صدقة - فضل الصدقة والحث عليها صدقة - تحريم السؤال لغير حاجة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[تاريخ دمشق لابن عساكر] (40/ 462)
: أخبرنا أبو الفتح يوسف بن عبد الواحد أنا شجاع بن علي أنا أبو عبد الله بن مندة أنا أحمد بن عمرو أبو طاهر نا يونس بن عبد الأعلى نا ابن وهب حدثني عاصم بن عبد الله بن نعيم عن أبيه عن عروة بن محمد بن ‌عطية السعدي عن أبيه عن جده أنه قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم في وفد من قومه من ثقيف قال فلما دخلنا على النبي صلى الله عليه وسلم فكان فيما ذكر أن سألوه فقال لهم هل قدم معكم أحد من غيركم قالوا نعم قدم معنا فتى منا خلفناه في رحالنا قال فارسلوا إليه قال فلما دخلت عليه وهم عنده ليستقبلني فقال إن اليد المعطية هي العليا والسائلة هي السفلى ولا يسأل فإن مال الله ‌مسؤول ‌ومعطى

[تاريخ المدينة لابن شبة] (2/ 513)
: حدثنا عمرو بن قسط قال: حدثنا الوليد بن مسلم قال: حدثنا ابن جابر قال: حدثني عروة بن محمد، عن أبيه، عن جده عطية السعدي قال: " وفدت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفر من بني سعد، وكنت أصغرهم، فخلفوني في رحالهم، وأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقضوا حوائجهم فقال: هل بقي من أحد؟ قالوا: نعم، غلام خلفناه في رحالنا، فأمرهم أن يدعوني، فقالوا : أجب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتيته فقال: ما أنطاك الله، فلا تسأل الناس شيئا؛ فإن اليد العليا هي اليد المنطية، وإن اليد السفلى المنطاة، وإن مال الله لمسئول ومنطى قال: فكلمني بلغتنا "