الموسوعة الحديثية


- أنَّ تلبيةَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كانت لبَّيكَ اللَّهمَّ لبَّيكَ لبَّيكَ لا شريكَ لَك لبَّيكَ إنَّ الحمدَ والنِّعمةَ لَك والملكَ لا شريكَ لَك.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم : 825
التخريج : أخرجه الترمذي (825) واللفظ له، وأخرجه البخاري (1549)، ومسلم (1184) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة حج - التلبية وصفتها ووقتها حج - حجة النبي صلى الله عليه وسلم حج - مناسك الحج
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (3/ 178)
825- حدثنا أحمد بن منيع قال: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، عن أيوب، عن نافع، عن ابن عمر، أن تلبية النبي صلى الله عليه وسلم كانت: ((لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك، والملك لا شريك لك)) وفي الباب عن ابن مسعود، وجابر، وعائشة، وابن عباس، وأبي هريرة.: ((حديث ابن عمر حديث حسن صحيح)) والعمل عليه عند بعض أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهم، وهو قول سفيان، والشافعي، وأحمد، وإسحاق (( قال الشافعي: ((وإن زاد في التلبية شيئا من تعظيم الله فلا بأس إن شاء الله، وأحب إلي أن يقتصر على تلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم)) قال الشافعي:)) وإنما قلنا لا بأس بزيادة تعظيم الله فيها لما جاء عن ابن عمر وهو حفظ التلبية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم زاد ابن عمر في تلبيته من قبله: لبيك والرغباء إليك والعمل

[صحيح البخاري] (2/ 138)
‌1549- حدثنا عبد الله بن يوسف: أخبرنا مالك، عن نافع، عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: ((أن تلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم: لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك))

[صحيح مسلم] (2/ 842)
20- (1184) حدثنا محمد بن عباد، حدثنا حاتم يعني ابن إسماعيل، عن موسى بن عقبة، عن سالم بن عبد الله بن عمر، ونافع، مولى عبد الله، وحمزة بن عبد الله، عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان، إذا استوت به راحلته قائمة عند مسجد ذي الحليفة، أهل فقال: ((لبيك اللهم، لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد، والنعمة، لك والملك، لا شريك لك)) قالوا: وكان عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، يقول: هذه تلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نافع: كان عبد الله رضي الله عنه يزيد مع هذا: ((لبيك لبيك، وسعديك، والخير بيديك لبيك، والرغباء إليك والعمل))