الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا خرج من بيتِهِ قال : بسمِ اللهِ توكلتُ على اللهِ، اللهمَّ إنَّا نعوذُ بكَ من أن نَضِلَّ أو نَزِلَّ أو نَظْلِمَ أو نُظْلَمُ أو نَجْهَلَ أو يُجْهَلَ علينا
خلاصة حكم المحدث : ما له علة سوى الانقطاع
الراوي : أم سلمة أم المؤمنين | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : نتائج الأفكار الصفحة أو الرقم : 1/159
التخريج : أخرجه الترمذي (3427)، والنسائي (5486)، وابن ماجه (3884)، وأحمد (26616) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند الخروج من المنزل استعاذة - التعوذ توحيد - الاستعاذة بالله رقائق وزهد - التوكل واليقين استعاذة - التعوذات النبوية
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي (5/ 490)
: 3427 - حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا وكيع قال: حدثنا سفيان، عن منصور، عن عامر الشعبي، عن أم سلمة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من بيته قال: بسم الله، توكلت على الله، اللهم إنا نعوذ بك من أن نزل، أو نضل، أو نظلم، أو نظلم، أو نجهل، أو يجهل علينا،: هذا حديث حسن صحيح.

سنن النسائي (8/ 268)
: ‌5486 - أخبرني محمد بن قدامة قال: حدثنا جرير، عن منصور ، عن الشعبي ، عن أم سلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من بيته قال: باسم الله، رب أعوذ بك من أن أزل أو أضل، أو أظلم أو أظلم، أو أجهل أو يجهل علي.

[سنن ابن ماجه] (2/ 1278 )
: ‌3884 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا عبيدة بن حميد، عن منصور، عن الشعبي، عن أم سلمة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من منزله قال: اللهم إني أعوذ بك أن أضل، أو أزل، أو أظلم أو أظلم، أو أجهل أو يجهل علي.

[مسند أحمد] (44/ 230 ط الرسالة)
: ‌26616 - حدثنا وكيع، قال: حدثنا سفيان، عن منصور، عن الشعبي، عن أم سلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من بيته، قال: " بسم الله، توكلت على الله، اللهم إني أعوذ بك من أن نزل أو نضل، أو نظلم أو نظلم، أو نجهل، أو يجهل علينا ".