الموسوعة الحديثية


- أن عمرَ خرج يستسقي فما زاد على الاستغفارِ فقيل له ما رأيناك استسقيتَ فقال لقد استسقيتُ بمَحَادَيجِ السماءِ التي يُستنزلُ بها المطرَ ثمَّ قرأ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات إلا أنه منقطع
الراوي : الشعبي عامر بن شراحيل | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الكافي الشاف الصفحة أو الرقم : 303
التخريج : أخرجه عبد الرزاق (4902) واللفظ له، وسعيد بن منصور في ((التفسير من السنن)) (1095) باختلاف يسير، وابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (3/ 320) باختلاف يسير، وابن أبي الدنيا في ((المطر والرعد والبرق)) (84) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: استسقاء - الدعاء في الاستسقاء استسقاء - صفة صلاة الاستسقاء استغفار - استحباب الاستغفار والإكثار منه استغفار - فضل الاستغفار تفسير آيات - سورة نوح
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مصنف عبد الرزاق (3/ 87 ت الأعظمي)
: 4902 - عن ابن عيينة، عن مطرف، عن ‌الشعبي قال: خرج ‌عمر بن الخطاب ‌يستسقي بالناس، فما زاد على ‌الاستغفار حتى رجع فقالوا: يا أمير المؤمنين ما رأيناك استسقيت قال: " لقد طلبت المطر بمجاديح السماء التي تستنزل بها المطر: {فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا} [نوح: 11] ويمددكم بأموال وبنين {استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يرسل السماء عليكم مدرارا ويزدكم قوة إلى قوتكم} [هود: 52] "

سنن سعيد بن منصور - بداية التفسير - ت الحميد (5/ 353)
: 1095 - حدثنا سعيد، قال: نا سفيان، وهشيم، عن مطرف، عن ‌الشعبي قال: خرج ‌عمر بن الخطاب رضي الله عنه ‌يستسقي، فلم يزد على ‌الاستغفار حتى رجع، فقيل له: ما رأيناك استسقيت، قال: لقد طلبت المطر بمجاديح السماء الذي يستنزل به المطر، ثم قرأ: {استغفروا ربكم إنه كان غفارا. يرسل السماء عليكم مدرارا} ، {ويا قوم استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يرسل السماء عليكم مدرارا}

الطبقات الكبرى - ط دار صادر (3/ 320)
: قال: أخبرنا محمد بن ‌عمر قال: حدثني الثوري عن عن مطرف عن ‌الشعبي أن ‌عمر خرج ‌يستسقي فقام على المنبر فقرأ هذه الآيات: استغفروا ربكم إنه كان غفارا، ويقول: استغفروا ربكم ثم توبوا إليه، ثم نزل فقيل: يا أمير المؤمنين ما منعك أن تستسقي؟ قال: قد طلبت المطر بمجاديح السماء التي ينزل بها القطر

المطر والرعد والبرق لابن أبي الدنيا (ص106)
: 84 - حدثنا إسحاق بن إسماعيل، نا سفيان، عن مطرف بن طريف، عن ‌الشعبي، قال: " خرج ‌عمر ‌يستسقي بالناس، فما زاد على ‌الاستغفار حتى رجع، قالوا: يا أمير المؤمنين، ما نراك استسقيت؟ قال: لقد طلبت المطر بمجاديح السماء التي يستنزل بها المطر، ثم قال: {استغفروا ربكم إنه كان غفارا، يرسل السماء عليكم مدرارا} [نوح: 11] ثم قرأ: {ثم توبوا إليه} [هود: 90] "