الموسوعة الحديثية


- أيُّما داعٍ دَعا إلى ضَلالةٍ فاتُّبِعَ، فإنَّ له مِثلَ أوزارِ مَنِ اتَّبَعَه، ولا يَنقُصُ مِن أوزارِهم شَيئًا، وأيُّما داعٍ دَعا إلى هُدًى، فإنَّ له مِثلَ أُجورِ مَنِ اتَّبَعَه، ولا يَنقُصُ مِن أُجورِهم شَيئًا.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 21/314
التخريج : أخرجه ابن ماجه (205) واللفظ له، وابن بشران في ((الأمالي)) (242)
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - إثم من دعا إلى ضلالة اعتصام بالسنة - ما يكره من التعمق والغلو والبدع إحسان - الحسنات والسيئات اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بها اعتصام بالسنة - مخالفة السنة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 75 )
205- حدثنا عيسى بن حماد المصري قال: أنبأنا الليث بن سعد، عن يزيد بن أبي حبيب، عن سعد بن سنان، عن أنس بن مالك، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنه قال: ((أيما داع دعا إلى ضلالة فاتبع، فإن له مثل أوزار من اتبعه، ولا ينقص من أوزارهم شيئا، وأيما داع دعا إلى هدى فاتبع، فإن له مثل أجور من اتبعه، ولا ينقص من أجورهم شيئا)).

[أمالي ابن بشران- الجزء الأول] (ص115)
‌242- أخبرنا أبو محمد دعلج بن أحمد بن دعلج، أنا موسى بن سهل الجوني، ثنا عيسى بن حماد، أنا الليث، عن يزيد بن أبي حبيب، عن سعد بن سنان، عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((أيما داع دعا إلى ضلالة فاتبع فإن عليه مثل أوزار من اتبعه، ولا ينقص من أوزارهم شيء، وأيما داع دعا إلى هدى فاتبع فإن له مثل أجور من اتبعه، ولا ينقص من أجورهم شيء)).