الموسوعة الحديثية


- إذا كانَ يومُ القيامةِ يجاءُ بالأعمالِ في صُحُفٍ مختَّمةٍ فيقولُ اللهُ عزَّ وجلَّ : اقبَلوا هذا ورُدُّوا هذا، فتقولُ الملائكةُ : وعزَّتكَ ما كتَبنا إلَّا ما عمِلَ، فيقولُ صدَقتُم إنَّ عملَه كانَ لغَيرِ وجهي، وإنِّي لا أقبلُ اليومَ إلَّا ما كانَ لوَجهي
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 2672
التخريج : أخرجه البزار (7388)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (6133) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الرياء والسمعة قيامة - العرض ملائكة - أعمال الملائكة إحسان - إبطال الأعمال إحسان - الإخلاص
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (14/ 9)
: ‌7388- حدثنا عمر بن يحيى الأبلي، حدثنا الحارث بن غسان، حدثنا أبو عمران الجوني، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تعرض أعمال بني آدم بين يدي الله يوم القيامة في صحف مختمة فيقول الله: ألقوا هذا واقبلوا هذا فتقول الملائكة: يا رب والله ما رأينا منه إلا خيرا فيقول الله: إن عمله كان لغير وجهي، ولا أقبل اليوم من العمل إلا ما أريد به وجهي. وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن أنس إلا من هذا الوجه والحارث بن غسان رجل من أهل البصرة ليس به بأس قد حدث عنه جماعة من أهل العلم.

[المعجم الأوسط للطبراني] (6/ 183)
: ‌6133 - حدثنا محمد بن موسى الأبلي قال: نا عمر بن يحيى الأبلي قال: ثنا الحارث بن غسان، عن أبي عمران الجوني، عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا كان يوم القيامة جيء بالأعمال في صحف مختمة، فيقول تبارك وتعالى: اقبلوا هذا ودعوا هذا، فتقول الملائكة: وعزتك ما كتبنا إلا ما عمل قال: صدقتم، إن عمله كان لغير وجهي، فإني لا أقبل اليوم إلا ما كان لوجهي لم يرو هذا الحديث عن أبي عمران الجوني إلا الحارث بن غسان "