الموسوعة الحديثية


- من أحبَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ فلْيُحبَّني ومن أحبَّني فلْيُحبَّ أصحابي ومن أحبَّ أصحابي فلْيُحبَّ القرآنَ ومن أحبَّ القرآنَ فلْيُحبَّ المساجدَ فإنها أفنيةُ اللهِ وأبنيتُه أذنَ في رفعِها وباركَ فيها ميمونةٌ ميمونٌ أهلُها محفوظةٌ محفوظٌ أهلُها مزيَّنةٌ مُزيَّنٌ أهلُها هم في صلاتهِم هم في مساجدِهم واللهُ مِن ورائِهم
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو معمر يروي عن أنس بن مالك ما لم يحدث به أنس لا يحل ذكره في الكتب إلا على سبيل الانتباه عن أمره
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حبان | المصدر : المجروحين الصفحة أو الرقم : 2/510
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/415) واللفظ له، والشجري في ((ترتيب الأمالي)) (443)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - محبة الله عز وجل قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام مساجد ومواضع الصلاة - فضل بناء المساجد مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إيمان - حب الرسول
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المجروحين لابن حبان (دار الوعي)

(2/ 415):
أبو معمر شيخ يروي عن أنس بن مالك ما لم يحدث به أنس قط لا يحل ذكره في الكتب إلا على سبيل الإنباء عن أمره روى عن أنس بن مالك
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ‌من ‌أحب ‌الله ‌فليحبني ومن أحبني فليحب القرآن ومن أحب القرآن فليحب المساجد أفنية الله وأبنيته أذن في رفعها وبارك فيها ميمونة ميمون أهلها محفوظة محفوظ أهلها مزينة مزين أهلها هم في صلاتهم والله في حوائجهم هم في مساجدهم والله من ورائهم أخبرناه محمد بن السائب قال حدثنا محمد بن الحجاج الحضرمي قال حدثنا محمد بن أبي هانئ الخشني قال حدثنا أبو معمر عن أنس بن مالك إن لم يكن عياد بن عبد الصمد لأن عياد بن عبد الصمد كنيته أبو معمر وقد تبرأنا من عهدته

[ترتيب الأمالي الخميسية للشجري] (1/ 115)
: ‌443 - أخبرنا أبو إسحاق إبراهيم بن طلحة بن إبراهيم بن غسان، بقراءتي عليه في جامع البصرة، قال: حدثنا أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد القزويني، قدم علينا، قال: حدثنا محمد بن إسماعيل بن محمد الطائي الدميري القاضي، بدميرة، قال: حدثنا أبو جعفر أحمد بن سهل بن حريق يعرف بابن قزعة، بمصر، قال: حدثنا أحمد بن عمرو بن السراج، قال: حدثنا أبو محمد موسى بن عبد الرحمن الصناعني، عن حميد الطويل، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: من أحب الله عز وجل أحب القرآن، ومن أحب القرآن أحبني، ومن أحبني أحب قرابتي وأصحابي، ومن أحب الله وأحب القرآن وأحبني وأحب قرابتي وأصحابي أحب المساجد، فإنها أفنية الله وأبنيته، أذن في رفعها وبارك فيها، مباركة مبارك أهلها، محفوظ أهلها، ميمونة ميمون أهلها، هم في مساجدهم والله عز وجل في حوائجهم، هم في صلاتهم وفي ذكرهم والله عز وجل يحوط من ورائهم وتكفل بأرزاقهم