logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- أنَّ رجلًا أتى النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قد ظاهرَ من امرأتِهِ فوقعَ عليها، فقال : يا رسولَ اللهِ ! إني ظاهرتُ من امرأتي فوقعتُ عليها قبلَ أن أُكَفِّرَ ؟ فقال : ما حملكَ على ذلك يرحمُكَ اللهُ ؟ ! قال : رأيتُ خلخالها في ضوءِ القمرِ ! ! قال : فلا تَقْرَبَهَا حتى تفعلَ ما أمركَ اللهُ
خلاصة حكم المحدث : قد روي مرسلاً وهو أولى بالصواب من المسند، قاله النسائي
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : محمد ابن عبدالهادي | المصدر : المحرر في الحديث الصفحة أو الرقم : 376
التخريج : أخرجه الترمذي (1199)، والنسائي (6/167) باختلاف يسير، وابن الجارود في ((المنتقى)) (1/187) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: خلع وظهار - لا يقربها حتى يكفر خلع وظهار - الظهار خلع وظهار - المظاهر يواقع قبل أن يكفر خلع وظهار - أحكام الظهار
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (3/ 495)
1199- حدثنا أبو عمار الحسين بن حريث قال: حدثنا الفضل بن موسى، عن معمر، عن الحكم بن أبان، عن عكرمة، عن ابن عباس: أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم قد ظاهر من امرأته، فوقع عليها، فقال: يا رسول الله، إني قد ظاهرت من زوجتي، فوقعت عليها قبل أن أكفر، فقال: ((وما حملك على ذلك يرحمك الله؟))، قال: رأيت خلخالها في ضوء القمر، قال: ((فلا تقربها حتى تفعل ما أمرك الله به)): ((هذا حديث حسن صحيح غريب)).

[سنن النسائي] (6/ 167)
3457- أخبرنا الحسين بن حريث قال: حدثنا الفضل بن موسى، عن معمر، عن الحكم بن أبان، عن عكرمة، عن ابن عباس: ((أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم قد ‌ظاهر ‌من ‌امرأته، ‌فوقع ‌عليها فقال: يا رسول الله، إني ظاهرت من امرأتي فوقعت قبل أن أكفر، قال: وما حملك على ذلك يرحمك الله؟ قال: رأيت خلخالها في ضوء القمر فقال: لا تقربها حتى تفعل ما أمر الله عز وجل)).

[المنتقى- ابن الجارود] (ص: 187)
: 747- حدثنا محمد بن يحيى، قال: حدثني أبو عمار، قال: ثنا الفضل بن موسى، عن معمر، عن الحكم بن أبان، عن عكرمة، عن ابن عباس رضي الله عنهما: ((أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم وقد ظاهر من امرأته فوقع عليها، فقال: يا رسول الله، إني ظاهرت من امرأتي فوقعت عليها من قبل أن أكفر، قال: وما حملك على ذلك يرحمك الله؟ قال: رأيت ‌خلخالها في ضوء القمر، قال: فلا تقربها، حتى تفعل ما أمر الله تعالى به)).