الموسوعة الحديثية


- أَقْبِلْ، فإني لم أُبْعَثْ بقطيعةِ رَحِمٍ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : حصين بن وحوح | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 3232
التخريج : أخرجه الطبراني (4/28) (3554) واللفظ له، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (2203)
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - صلة الرحم وتحريم قطعها فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مبعث النبي رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (4/ 28)
: ‌3554 - حدثنا موسى بن هارون، ثنا عمر بن زرارة الحدثي، ثنا عيسى بن يونس، عن سعيد بن عثمان البلوي، عن عروة بن سعيد الأنصاري، عن أبيه، عن حصين بن وحوح، أن طلحة بن البراء لما لقي النبي صلى الله عليه وسلم، قال: يا رسول الله مرني بما أحببت ولا أعصي لك أمرا فعجب لذلك النبي صلى الله عليه وسلم وهو غلام، فقال له عند ذلك: اذهب فاقتل أباك ، قال: فخرج موليا ليفعل، فدعاه، فقال له: أقبل فإني لم أبعث بقطيعة رحم فمرض طلحة بعد ذلك فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم يعوده في الشتاء في برد وغيم، فلما انصرف قال لأهله: لا أرى طلحة إلا قد حدث فيه الموت فآذنوني به حتى أشهده وأصلي عليه وعجلوه فلم يبلغ النبي صلى الله عليه وسلم بني سالم بن عوف حتى توفي، وجن عليه الليل، فكان فيما قال طلحة: ادفنوني وألحقوني بربي عز وجل، ولا تدعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فإني أخاف اليهود أن يصاب في سببي، فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم حين أصبح، فجاء حتى وقف على قبره، فصف الناس معه، ثم رفع يديه فقال: اللهم الق طلحة ويضحك إليك.

معرفة الصحابة لأبي نعيم (2/ 841)
: ‌‌حصين بن وحوح الأنصاري حديثه عند أبي سعيد عروة الأنصاري. 2203 - حدثنا أبو بحر محمد بن الحسن، ثنا محمد بن غالب بن حرب، حدثنا أحمد بن جناب، ح وحدثنا الحسن بن محمد بن كيسان، ثنا موسى بن هارون، ثنا عمرو بن زرارة الحرثي، قال: ثنا عيسى بن يونس، عن سعيد بن عثمان البلوي، عن عروة بن سعيد الأنصاري، عن أبيه، عن الحصين بن وحوح، أن طلحة بن البراء لما لقي النبي صلى الله عليه وسلم فجعل يلصق برسول الله صلى الله عليه وسلم ويقبل قدميه، فقال: يا رسول الله مرني بما أحببت لا أعصي لك أمرا، فضحك لذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو غلام حدث، فقال له عند ذلك: اذهب اذهب، فاقتل أباك قال: فخرج موليا ليفعل، فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: إني لم أبعث بقطيعة رحم ومرض طلحة بعد ذلك، فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم يعوده في الشتاء في برد وغيم، فلما انصرف قال لأهله: إني لأرى طلحة قد حدث عليه الموت آذنوني به حتى أصلي عليه وعجلوه ، فلم يبلغ النبي صلى الله عليه وسلم بني سالم، حتى توفي وجن عليه الليل، فكان فيما قال: ادفنوني وألحقوني بربي ولا تدعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فإني أخاف عليه اليهود أن يصاب في سببي، فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم حين أصبح، فجاء حتى وقف على قبره، فصف الناس معه، ثم رفع يديه، فقال: اللهم الق طلحة تضحك إليه، ويضحك إليك رواه عبد الرحيم بن مطرف السروجي عن عيسى نحوه.