الموسوعة الحديثية


- عليكمْ بالبَغيضِ النَّافعِ؛ التَّلْبينِ. قالت: وكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا اشْتَكى أحَدٌ مِن أهْلِه لم تَزَلِ البُرْمةُ على النَّارِ حتى يَنتهِيَ أحَدُ طَرَفَيْه.
خلاصة حكم المحدث : في سنده جهالة
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد الصفحة أو الرقم : 4/109
التخريج : أخرجه ابن ماجة (3446)، وأحمد (25066)، والنسائي في ((الكبرى)) (7531) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: طب - التلبينة رقائق وزهد - الوصايا النافعة طب - إباحة التداوي وتركه طب - بعض الأطعمة والأشربة النافعة في التداوي طب - تعلم الطب والحث عليه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 1140)
3446 - حدثنا علي بن أبي الخصيب قال: حدثنا وكيع، عن أيمن بن نابل، عن امرأة، من قريش يقال لها كلثم، عن عائشة، قالت: قال النبي صلى الله عليه وسلم: عليكم بالبغيض النافع التلبينة يعني الحساء قالت: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اشتكى أحد من أهله، لم تزل البرمة على النار، حتى ينتهي أحد طرفيه، يعني يبرأ أو يموت

[مسند أحمد] (41/ 513)
25066 - حدثنا وكيع، حدثنا أيمن بن نابل، عن امرأة من قريش يقال لها: أم كلثوم، عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: عليكم بالبغيض النافع التلبين ، يعني الحسو، قالت: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اشتكى أحد من أهله لم تزل البرمة على النار حتى يلتقي أحد طرفيه يعني يبرأ أو يموت

السنن الكبرى للنسائي (7/ 85)
7531 - أخبرنا محمد بن عبد الأعلى، قال: حدثنا المعتمر، قال: سمعت أيمن - وهو ابن نابل المكي، قال: حدثتني فاطمة، عن أم كلثوم، عن عائشة، أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال: عليكم بالبغيض النافع، التلبينة والذي نفس محمد بيده إنها لتغسل بطن أحدكم كما يغسل الوسخ من وجهه بالماء قالت: وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا اشتكى أحد من أهله لم تزل البرمة على النار حتى يقضى على أحد طرفيه إما موت وإما حياة. قال روح: فاطمة بنت أبي ليث، وأم كلثوم بنت عمرو بن أبي عقرب