الموسوعة الحديثية


- احتجِموا يومَ الاثنينِ ويومَ الثُّلاثاءِ، فإنَّهُ اليومُ الَّذي صرفَ اللَّهُ عن أيُّوبَ فيهِ البلاءَ، واجتنِبوا الحجامةَ يومَ الأربعاءِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : السخاوي | المصدر : المقاصد الحسنة الصفحة أو الرقم : 220
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3487)، والبزار (5969) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - أيوب رقائق وزهد - فضل بعض الأيام طب - أوقات الحجامة طب - الحجامة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 1153 )
3487- حدثنا سويد بن سعيد قال: حدثنا عثمان بن مطر، عن الحسن بن أبي جعفر، عن محمد بن جحادة، عن نافع، عن ابن عمر، قال: يا نافع قد تبيغ بي الدم فالتمس لي حجاما واجعله رفيقا، إن استطعت، ولا تجعله شيخا كبيرا، ولا صبيا صغيرا، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: ((الحجامة على الريق، أمثل وفيه شفاء، وبركة، وتزيد في العقل، وفي الحفظ، فاحتجموا على بركة الله، يوم الخميس واجتنبوا الحجامة، يوم الأربعاء، والجمعة، والسبت، ويوم الأحد، تحريا واحتجموا يوم الاثنين، والثلاثاء، فإنه اليوم الذي عافى الله فيه أيوب من البلاء، وضربه بالبلاء يوم الأربعاء، فإنه لا يبدو جذام، ولا برص إلا يوم الأربعاء، أو ليلة الأربعاء)).

[مسند البزار - البحر الزخار] (12/ 236)
((‌5969- وحدثناه عمر بن الخطاب، حدثنا عبد الله بن صالح، حدثنا عطاف بن خالد، عن نافع، عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الحجامة على الريق أمثل وفيها شفاء وبركة وهي تزيد في العقل وتزيد الحافظ حفظا فمن كان محتجما على اسم الله فليحتجم يوم الخميس واجتنبوا الحجامة يوم الجمعة ويوم السبت ويوم الأحد والاثنين والثلاثاء يعني: احتجموا فيها اليوم الذي صرف عن أيوب البلاء يعني يوم الثلاثاء واجتنبوا الحجامة يوم الأربعاء فإنه يوم ضرب فيه قوم ببلاء، ولا يبدأ جذام، ولا برص إلا في يوم الأربعاء وليلة الأربعاء، ثم دعا عبد الله بن عمر بولد له ابن ثلاث سنين فلثم فاه. وهذا الحديث إنما رواه العطاف، عن نافع والعطاف إنما لان حديثه بهذا الحديث والعدال بن محمد شيخ كوفي لم يتابع على هذا الحديث عن ابن جحادة، ولا روى ابن جحادة، عن نافع غير هذا الحديث)).