الموسوعة الحديثية


- أنزل اللهُ عليَّ أمانينِ لأمَّتي وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ فإذا مضيت تركت فيهم الاستغفارَ إلى يومِ القيامةِ
خلاصة حكم المحدث : هذا معنى صحيح في سند ضعيف
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : ابن العربي | المصدر : الناسخ والمنسوخ الصفحة أو الرقم : 2/231
التخريج : أخرجه الترمذي (3082)، وتمام في ((الفوائد)) (529)
التصنيف الموضوعي: استغفار - استحباب الاستغفار والإكثار منه استغفار - فضل الاستغفار تفسير آيات - سورة الأنفال فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - عظم قدر النبي صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - فضله صلى الله عليه وسلم حيا وميتا

أصول الحديث:


سنن الترمذي (5/ 163)
: 3082 - حدثنا سفيان بن وكيع، قال: حدثنا ابن نمير ، عن إسماعيل بن إبراهيم بن مهاجر ، عن عباد بن يوسف ، عن أبي بردة بن أبي موسى ، عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنزل الله علي أمانين لأمتي: {وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون} فإذا مضيت تركت فيهم الاستغفار إلى يوم القيامة. هذا حديث غريب وإسماعيل بن إبراهيم بن مهاجر يضعف في الحديث.

فوائد تمام (1/ 221)
: 529 - أخبرنا عبد الله بن أحمد بن محمد بن قبان البغدادي، ثنا الحسن بن عليل العنزي، ثنا سفيان بن وكيع، ثنا عبد الله بن نمير، عن إسماعيل بن إبراهيم بن المهاجر، عن عباد بن يوسف، عن أبي بردة بن أبي موسى، عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أنزل الله عز وجل علي أمانين لأمتي {وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون} [الأنفال: 33] ‌فإذا ‌مضيت ‌تركت ‌فيهم الاستغفار إلى يوم القيامة "