logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، أنه خَرَجَ إلينا فقال: إنَّ فيكم خَيْرًا منكم -يَعني رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- وتَقرَؤون كِتابَ اللهِ، فيكم الأحمرُ والأبيضُ، والعربيُّ والعَجَميُّ، وسيأتي زمانٌ يَقرَؤونَ فيه القُرْآنَ يَتثقَّفونه كما يَتَثَقَّفُ القَدَحُ، يَتَعَجَّلون أُجورَهم ولا يَتأجَّلونَها.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 12581
التخريج : أخرجه أحمد (12581) واللفظ له، وأحمد بن منيع كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبوصيري (1/202)، والفريابي في ((فضائل القرآن)) (175)
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات قرآن - الترتيل والتجويد والمدود وما شابهها قرآن - المراءاة والتأكل بالقرآن قرآن - آداب الناس كلهم مع القرآن
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (20/ 39 ط الرسالة)
((12581- حدثنا يحيى بن إسحاق، قال: أخبرنا ابن لهيعة، عن بكر بن سوادة، عن أبي حمزة الخولاني، عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه خرج إلينا فقال: (( إن فيكم خيرا منكم- يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم وتقرؤون كتاب الله، فيكم الأحمر والأبيض، والعربي والعجمي، وسيأتي زمان يقرؤون فيه القرآن، يتثقفونه كما يتثقف القدح، يتعجلون أجورهم ولا يتأجلونها)).

إتحاف الخيرة المهرة (1/ 202)
272- وقال أحمد بن منيع: حدثنا الحسن بن موسى، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا بكر بن سوادة، عن ورقاء الخولاني، عن أنس، قال: بينا نحن نقرأ، فينا العرب والعجم، والأبيض والأسود، خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أنتم في خير تقرؤون كتاب الله، وتذكرون رسول الله صلى الله عليه وسلم، وسيأتي على الناس زمان، يثقفونه كما يثقف القدح، يتعجلون أجورهم، ولا يتأجلونه. قلت: ابن لهيعة ضعيف.

فضائل القرآن للفريابي (ص: 244)
175- حدثنا قتيبة قال: حدثنا ابن لهيعة، عن بكر بن سوادة، عن أبي حمزة الخولاني، عن أنس بن مالك قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما، ونحن نفتري، فقال: ((إن فيكم خيرا، منكم رسول الله، وتقرءون كتاب الله منكم الأبيض والأسود، والأعجمي والعربي، وسيأتي على الناس زمان يقرءون القرآن يثقفونه كما يثقف القدح، لا يجاوز تراقيهم , يتعجلون أجورهم، ولا يتأجلونه)).