الموسوعة الحديثية


- أنَّ رجلاً يقالُ لَهُ عبدُ الرَّحمنِ بنُ حنينٍ وقعَ على جاريةِ امرأتِهِ فرفعَ إلى النُّعمانِ بنِ بشيرٍ وَهوَ أميرٌ على الْكوفةِ فقالَ لأقضينَّ فيكَ بقضيَّةِ رسولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إن كانت أحلَّتْها لَكَ جلدتُكَ مائةً وإن لم تَكن أحلَّتْها لَكَ رجمتُكَ بالحجارة. فوجدوهُ قد أحلَّتْها لَهُ فجلدَهُ مائةً
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : النعمان بن بشير | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف أبي داود الصفحة أو الرقم : 4458
التخريج : أخرجه أبو داود (4458) واللفظ له، والنسائي (3361)، وأحمد (18425) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم حدود - حد الرجم حدود - الجلد نكاح - تحليل الأمة حدود - من وطئ جارية امرأته
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 157)
4458 - حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا أبان، حدثنا قتادة، عن خالد بن عرفطة، عن حبيب بن سالم، أن رجلا يقال له: عبد الرحمن بن حنين وقع على جارية امرأته، فرفع إلى النعمان بن بشير، وهو أمير على الكوفة، فقال: لأقضين فيك بقضية رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن كانت أحلتها لك جلدتك مائة، وإن لم تكن أحلتها لك رجمتك بالحجارة، فوجدوه قد أحلتها له، فجلده مائة قال قتادة: كتبت إلى حبيب بن سالم، فكتب إلي بهذا

سنن النسائي (6/ 124)
3361 - أخبرنا محمد بن معمر، قال: حدثنا حبان، قال: حدثنا أبان، عن قتادة، عن خالد بن عرفطة، عن حبيب بن سالم، عن النعمان بن بشير: أن رجلا يقال له عبد الرحمن بن حنين وينبز قرقورا، أنه وقع بجارية امرأته، فرفع إلى النعمان بن بشير، فقال: لأقضين فيها بقضية رسول الله صلى الله عليه وسلم، إن كانت أحلتها لك جلدتك، وإن لم تكن أحلتها لك رجمتك بالحجارة، فكانت أحلتها له، فجلد مائة قال قتادة: فكتبت إلى حبيب بن سالم، فكتب إلي بهذا

[مسند أحمد] (30/ 375)
18425 - حدثنا بهز، حدثنا أبان بن يزيد وهو العطار، حدثنا قتادة، حدثني خالد بن عرفطة، عن حبيب بن سالم، عن النعمان بن بشير، أن رجلا يقال له: عبد الرحمن بن حنين، وكان ينبز قرقورا، وقع على جارية امرأته، قال: فرفع إلى النعمان بن بشير الأنصاري، فقال: لأقضين فيك بقضاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، إن كانت أحلتها لك، جلدتك مائة، وإن لم تكن أحلتها لك رجمتك بالحجارة قال: وكانت قد أحلتها له، فجلده مائة وقال: سمعت أبانا يقول: وأخبرنا قتادة، أنه كتب فيه إلى حبيب بن سالم، وكتب إليه بهذا