الموسوعة الحديثية


- أمَّا في ثلاثةِ مواطِنَ، فلا يذكُرُ أحدٌ أحدًا؛ عندَ الميزانِ حتَّى يَعلمَ أيخفُّ ميزانُه أم يثقُلُ ؟ وعندَ الكتابِ حينَ يُقالُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ حتَّى يَعلمَ أينَ يقعَ، أفي يمينِه أم في شمالِه أم من وراءِ ظَهرِه ؟ وعند الصِّراطِ إذا وُضِعَ بينَ ظهرانَي جهنَّمَ، حافتَاه كلاليبُ كثيرةٌ، وحسَكٌ كثيرٌ، يحبِسُ اللهُ بها من يشاءُ من خَلقِه، حتَّى يعلمَ أينجُو أم لا
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 1245
التخريج : أخرجه أبو داود (4755)، والحاكم (8722)، والبيهقي في ((البعث والنشور)) (365) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الحاقة عقيدة - صحائف الأعمال قيامة - الصراط قيامة - أهوال يوم القيامة قيامة - الميزان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 240)
4755 - حدثنا يعقوب بن إبراهيم، وحميد بن مسعدة، أن إسماعيل بن إبراهيم، حدثهم قال: أخبرنا يونس، عن الحسن، عن عائشة، أنها ذكرت النار فبكت، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما يبكيك؟ قالت: ذكرت النار فبكيت، فهل تذكرون أهليكم يوم القيامة؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أما في ثلاثة مواطن فلا يذكر أحد أحدا: عند الميزان حتى يعلم أيخف ميزانه أو يثقل، وعند الكتاب حين يقال {هاؤم اقرءوا كتابيه} حتى يعلم أين يقع كتابه أفي يمينه أم في شماله أم من وراء ظهره، وعند الصراط إذا وضع بين ظهري جهنم " قال: يعقوب، عن يونس وهذا لفظ حديثه

المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 622)
8722 - أخبرنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الشيباني، ثنا يحيى بن محمد بن يحيى الذهلي، ثنا مسدد، ثنا ابن علية، عن يونس بن عبيد، عن الحسن، عن عائشة رضي الله عنها، قالت: ذكرت النار فبكيت، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما لك يا عائشة؟ قالت: ذكرت النار فبكيت فهل تذكرون أهليكم يوم القيامة؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أما في ثلاث مواطن فلا يذكر أحد أحدا حتى يعلم أيخف ميزانه أم يثقل، وعند الكتب حتى يقال: {هاؤم اقرءوا كتابيه} حتى يعلم أين يقع كتابه أفي يمينه أم في شماله أو من وراء ظهره، وعند الصراط إذا وضع بين ظهري جهنم حافتاه كلاليب كثيرة وحسك كثير يحبس الله بها من شاء من خلقه حتى يعلم أينجو أم لا هذا حديث صحيح إسناده على شرط الشيخين لولا إرسال فيه بين الحسن وعائشة، على أنه قد صحت الروايات أن الحسن كان يدخل وهو صبي منزل عائشة رضي الله عنها وأم سلمة

البعث والنشور للبيهقي (ص: 281)
365 - أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد بن علي المقرىء، أخبرنا الحسن بن محمد بن إسحاق، حدثنا يوسف بن يعقوب القاضي، حدثنا محمد بن المنهال، حدثنا يزيد بن زريع، حدثنا يونس بن عبيد، عن الحسن، أن عائشة بكت، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: "ما يبكيك يا عائشة؟ قالت: ذكرت النار فبكيت، هل تذكرون أهليكم يوم القيامة؟ قال: أما في ثلاث مواطن، فلا يذكر أحد أحدا، حيث يوضع الميزان، حتى يعلم أيثقل ميزانه أو يخف، وحيث يقول: "هاؤم اقرءوا كتابيه، حيث تطاير الكتب، حتى يعلم كتابه في يمينه أو في شماله أو من وراء ظهره، وحيث يوضع الصراط على جسر جهنم". قال يونس: شك الحسن، قال: حافتيه كلاليب وحسك يحبس الله به من يشاء من خلقه، حتى يعلم ينجو، أم لا ينجو.