الموسوعة الحديثية


- حديث الصلاةِ على النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ [يعني حديث: من سَرَّه أن يكتالَ بالمكيالِ الأوفى إذا صَلَّى علينا أهلَ البَيتِ، فلْيقُلْ: اللَّهُمَّ صَلِّ على محمَّدٍ وأزواجِه أمَّهاتِ المؤمنينَ وذُرِّيتِه وأهلِ بيتِه، كما صَلَّيتَ على آلِ إبراهيمَ؛ إنَّك حميدٌ مجيدٌ]
خلاصة حكم المحدث : [ روي ] عن ابن مسعود وهو أصح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : التاريخ الكبير الصفحة أو الرقم : 3/87
التخريج : أخرجه أبو داود (982)، والبيهقي (2905) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - كيف الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم إحسان - الحث على الأعمال الصالحة

أصول الحديث:


التاريخ الكبير للبخاري (3/ 87 ت المعلمي اليماني)
: وقال موسى حدثنا حبان بن يسار قال حدثنا أبو مطرف عبيد الله بن طلحة بن عبيد الله بن كريز حدثنى محمد ابن علي الهاشمي عن نعيم المجمر عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم: من سره أن يكتال بالمكيال إذا صلى علينا أهل البيت فليقل: اللهم صل على النبي وأزواجه أمهات المؤمنين وذريته وأهل بيته كما صليت على إبراهيم إنك حميد مجيد، وروى داود بن قيس عن نعيم المجمر عن أبي هريرة: الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم،

سنن أبي داود (1/ 258 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 982 - حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا حبان بن يسار الكلابي، حدثني أبو مطرف عبيد الله بن طلحة بن عبيد الله بن كريز، حدثني محمد بن علي الهاشمي، عن المجمر، عن أبي ‌هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من سره أن ‌يكتال ‌بالمكيال الأوفى، إذا صلى علينا أهل البيت، فليقل: اللهم صل على محمد، وأزواجه أمهات المؤمنين، وذريته وأهل بيته، كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد "

السنن الكبير للبيهقي (3/ 681 ت التركي)
: 2905 - أخبرنا أبو على الروذبارى، أخبرنا أبو بكر ابن داسة، حدثنا أبو داود، حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا حبان بن يسار الكلابى، حدثنى أبو مطرف عبيد الله بن طلحة بن عبيد الله بن كريز، حدثنى محمد بن على الهاشمى، عن المجمر، عن أبى ‌هريرة، عن النبى صلى الله عليه وسلم قال: "من سره أن ‌يكتال ‌بالمكيال الأوفى إذا صلى علينا أهل البيت فليقل: اللهم صل على محمد النبى، وأزواجه أمهات المؤمنين، وذريته وأهل بيته، كما صليت على إبراهيم، إنك حميد مجيد". فكأنه صلى الله عليه وسلم أفرد أزواجه وذريته بالذكر على وجه التأكيد، ثم رجع إلى التعميم ليدخل فيها غير الأزواج والذرية من أهل بيته صلى الله تعالى عليه وآله وسلم وعليهم أجمعين.