الموسوعة الحديثية


- يا رسولَ اللهِ إني صاحبُ ظهرٍ أُعالجُه أسافرُ عليه وأكرِيه، وإنه ربما صادفَني هذا الشهرُ يعني رمضانَ وأنا أجدُ القوةَ وأنا شابٌّ فأجدُ بأن الصومَ يا رسولَ اللهِ أهونُ علَيَّ من أن أُؤخِّرُه فيكونَ دينًا عليَّ, أفأصومُ يا رسولَ اللهِ أعظمُ لأجرِي أم أُفطرُ ؟ قال : أيَّ ذلك شئتَ يا حمزةُ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده ضعف وله شواهد
الراوي : حمزة بن عمرو الأسلمي | المحدث : ابن عثيمين | المصدر : مجموع فتاوى ابن عثيمين الصفحة أو الرقم : 234/20
التخريج : أخرجه أبو داود (2403) واللفظ له، ومسلم (1121) مختصرا بمعناه.
التصنيف الموضوعي: صيام - الترخص بالفطر للمسافر صيام - صيام المسافر صيام - قضاء الصيام لمن أفطر في رمضان إجارة - أجرة إحسان - الأخذ بالرخصة

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 290 ط مع عون المعبود)
: ‌2403 - حدثنا عبد الله بن محمد النفيلي، نا محمد بن عبد المجيد المدني قال: سمعت حمزة بن محمد بن حمزة الأسلمي يذكر أن أباه أخبره عن جده قال: قلت: يا رسول الله إني صاحب ظهر أعالجه أسافر عليه، وأكريه، وإنه ربما صادفني هذا الشهر يعني رمضان وأنا أجد القوة، وأنا شاب، فأجد بأن أصوم يا رسول الله أهون علي من أن أؤخره فيكون دينا أفأصوم يا رسول الله أعظم لأجري، أو أفطر؟ قال: أي ذلك شئت يا حمزة.

[صحيح مسلم] (2/ 789 )
: 103 - (‌1121) حدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا ليث عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة رضي الله عنها؛ أنها قالت: سأل حمزة ابن عمرو الأسلمي رسول الله صلى الله عليه وسلم: عن الصيام في السفر؟ فقال."إن شئت فصم، وإن شئت فأفطر".