الموسوعة الحديثية


- {وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ} [الكهف: 46]، عن عُثمانَ بنِ عفَّانَ: هِيَ قولُ سُبحانَ اللَّهِ، والحمدُ للَّهِ، ولا إلهَ إلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أكبرُ.
خلاصة حكم المحدث : ثابت
الراوي : الحارث مولى عثمان | المحدث : صلاح الدين العلائي | المصدر : تفسير الباقيات الصالحات الصفحة أو الرقم : 1/26،20
التخريج : أخرجه أحمد (513)، والبزار (405)، وأبو يعلى كما في ((غاية المقصد)) (459) واللفظ لهم مطولا.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - فضل سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر تفسير آيات - سورة الكهف أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى أدعية وأذكار - الباقيات الصالحات ونحوها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (1/ 537 ط الرسالة)
: 513 - حدثنا أبو عبد الرحمن المقرئ، حدثنا حيوة، أخبرنا أبو عقيل، أنه سمع الحارث مولى عثمان يقول: ‌جلس ‌عثمان ‌يوما ‌وجلسنا ‌معه، ‌فجاءه المؤذن، فدعا بماء في إناء، أظنه سيكون فيه مد، فتوضأ، ثم قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ وضوئي هذا، ثم قال: " ومن توضأ وضوئي هذا، ثم قام فصلى صلاة الظهر، غفر له ما كان بينها وبين الصبح، ثم صلى العصر غفر له ما بينها وبين صلاة الظهر، ثم صلى المغرب غفر له ما بينها وبين صلاة العصر، ثم صلى العشاء غفر له ما بينها وبين صلاة المغرب، ثم لعله أن يبيت يتمرغ ليلته، ثم إن قام فتوضأ وصلى الصبح غفر له ما بينها وبين صلاة العشاء، وهن الحسنات يذهبن السيئات ". قالوا: هذه الحسنات، فما الباقيات يا عثمان؟ قال: هن: لا إله إلا الله، وسبحان الله، والحمد لله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله

[مسند البزار - البحر الزخار] (2/ 62)
: 405 - حدثنا محمد بن المثنى، قال: نا عبد الله بن يزيد، قال: نا سعيد بن أبي أيوب، قال: حدثني أبو عقيل: أنه سمع الحارث، مولى عثمان يقول: جلس عثمان على المقاعد وجلسنا معه، ‌فلما ‌جاءه ‌المؤذن ‌دعا ‌بماء ‌يكون ‌قدر ‌مد ‌فتوضأ، ثم قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ وضوئي هذا، ثم قال: " ومن توضأ وضوئي ثم قام يصلي الظهر غفر له ما بينها وبين صلاة العصر، ومن صلى العصر غفر له ما بينها وبين صلاة المغرب، ومن صلى المغرب غفر له ما بينها وبين صلاة العشاء، ومن صلى العشاء غفر له ما بينها وما بين صلاة الفجر، أو قال الصبح، ثم إن قام فتوضأ، ثم صلى غفر له ما بينها وبين الظهر وهن الحسنات يذهبن السيئات، قالوا: هذه الحسنات، فما الباقيات الصالحات؟ فقال عثمان: هي لا إله إلا الله، وسبحان الله وبحمده، والله أكبر، والحمد لله، ولا حول ولا قوة إلا بالله ". وهذا الحديث لا نعلمه يروى بلفظه عن عثمان إلا من هذا الوجه

غاية المقصد فى زوائد المسند (1/ 173)
: 459 - حدثنا أبو عبد الرحمن المقرئ، حدثنا حيوة، أنبأنا أبو عقيل، أنه سمع الحارث، مولى عثمان، يقول: ‌جلس ‌عثمان ‌يوما ‌وجلسنا ‌معه، ‌فجاءه المؤذن، فدعا بماء فى إناء، أظنه سيكون فيه مد، فتوضأ، ثم قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ وضوئى هذا، ثم قال: "من توضأ وضوئى هذا، ثم قام فصلى صلاة الظهر، غفر له ما كان بينها وبين الصبح، [ثم صلى العصر، غفر له ما بينها وبين صلاة الظهر] ، ثم صلى المغرب، غفر له ما بينها وبين صلاة العصر، ثم صلى العشاء، غفر له ما بينها وبين صلاة المغرب، ثم لعله أن يبيت يتمرغ ليلته، ثم إن قام فتوضأ وصلى الصبح غفر له ما بينها وبين صلاة العشاء وهن الحسنات يذهبن السيئات، قالوا: هذه الحسنات، فما الباقيات يا عثمان؟ قال: هن لا إله إلا الله، وسبحان الله، والحمد لله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله. قلت: فى الصحيح بعضه بغير هذا السياق.