الموسوعة الحديثية


- يُجاءُ بالموتِ يومَ القيامةِ فيُوقَفُ بَيْنَ الجنَّةِ والنَّارِ فيُنادي مُنادي يا أهلَ الجنَّةِ فيطَّلِعونَ فيُقالُ لهم أتعرِفونَ هذا فيقولونَ يا ربَّنا هذا الموتُ فيُذبَحُ بَيْنَ الجنَّةِ والنَّارِ ويُقالُ لهم خُلودٌ لا مَوْتَ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن قتادة إلا خالد بن قيس ولا عن خالد إلا نوح بن قيس تفرد به نافع بن خالد الطاحي
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 4/83
التخريج : أخرجه أبو يعلى (2898) والضياء في ((المختارة)) (2447) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: جنة - دوام نعيم أهل الجنة وخلودهم جنة - صفة الجنة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (4/ 83)
: 3672 - حدثنا صالح بن شعيب قال: نا نافع بن خالد الطاحي قال: نا نوح بن قيس، عن أخيه خالد بن قيس، عن قتادة، عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌يجاء ‌بالموت ‌يوم ‌القيامة ‌فيوقف بين الجنة والنار، فينادي مناد: يا أهل الجنة، فيطلعون، فيقال لهم: أتعرفون هذا فيقولون: يا ربنا، هذا الموت، فيذبح بين الجنة والنار، ويقال لهم: خلود لا موتلم يرو هذا الحديث عن قتادة، إلا خالد بن قيس، ولا، عن خالد، إلا نوح بن قيس، تفرد به: نافع بن خالد الطاحي "

مسند أبي يعلى (5/ 278 ت حسين أسد)
: ‌2898 - حدثنا نافع بن خالد الطاحي، حدثنا نوح بن قيس، عن خالد بن قيس، عن قتادة، عن أنس، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يؤتى بالموت يوم القيامة كأنه كبش أملح، فيوقف بين الجنة والنار، ثم ينادي مناد: يا أهل الجنة، فيقولون: لبيك ربنا، قال: فيقال: هل تعرفون هذا؟ فيقولون: نعم ربنا، هذا الموت، فيذبح كما تذبح الشاة، فيأمن هؤلاء، وينقطع رجاء هؤلاء "

الأحاديث المختارة (7/ 49)
: ‌2447 - وأخبرنا أبو طالب الخضر بن هبة الله بن أحمد بن عبد الله بن علي بن طاوس - بدمشق غير مرة - أن أبا الحسن علي بن الحسن بن الحسين السلمي الموازيني أخبرهم قال: أبنا أبو الحسين محمد بن عبد الرحمن بن عثمان بن أبي نصر قال: أبنا القاضي يوسف بن القاسم بن يوسف الميانجي قال: أبنا أبو يعلى أحمد بن علي بن المثنى الموصلي، ثنا نافع بن خالد الطاحي، قثنا نوح بن قيس، قثنا خالد بن قيس، عن قتادة، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يجاء بالموت يوم القيامة كأنه كبش أملح، فيوقف بين الجنة والنار، ثم ينادي مناد: يا أهل الجنة، فيقولون: لبيك ربنا وسعديك، قال: فيقال لهم: هل تعرفون هذا؟ قال: فيقولون: نعم ربنا هذا الموت، فيذبح كما تذبح الشاة، فيأمن هؤلاء وينقطع رجاء هؤلاء. وقد روي في الصحيح نحوه من حديث عبد الله بن عمر، وأبي سعيد الخدري.