الموسوعة الحديثية


-  ما مات رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ حتى كان أكثَرَ صَلاتِه قاعدًا إلَّا المكتوبةَ ، وكانَ أحَبُّ العَملِ إليه، ما داومَ عليه العَبدُ، وإن كان يسيرًا.
خلاصة حكم المحدث : إسناداه صحيحان
الراوي : أم سلمة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 26709
التخريج : أخرجه النسائي (1655)، وابن ماجه (1225)، وأحمد (26599) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - القصد والمداومة على العمل صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم إحسان - الأخذ بالرخصة صلاة - النهي عن التكلف والمشقة في العبادة صلاة - النوافل المطلقة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (3/ 222)
1655- أخبرنا عبد الله بن عبد الصمد، قال: حدثنا يزيد، قال: حدثنا سفيان، عن أبي إسحاق، عن أبي سلمة، عن أم سلمة قالت: ((والذي نفسي بيده ما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتى كان أكثر صلاته قاعدا، إلا المكتوبة، وكان أحب العمل إليه ما داوم عليه، وإن قل)) خالفه عثمان بن أبي سليمان، فرواه عن أبي سلمة، عن عائشة

[سنن ابن ماجه] (1/ 387 )
1225- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا أبو الأحوص، عن أبي إسحاق، عن أبي سلمة، عن أم سلمة، قالت: ((والذي ذهب بنفسه صلى الله عليه وسلم ما مات حتى كان أكثر صلاته وهو جالس، وكان أحب الأعمال إليه العمل الصالح الذي يدوم عليه العبد، وإن كان يسيرا))

[مسند أحمد] (44/ 218)
26599- حدثنا عبد الرزاق، قال: حدثنا سفيان، عن أبي إسحاق، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن أم سلمة، قالت: والذي توفى نفسه تعني النبي صلى الله عليه وسلم (( ما توفي حتى كانت أكثر صلاته قاعدا إلا المكتوبة، وكان أعجب العمل إليه الذي يدوم عليه العبد، وإن كان يسيرا))