logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- «أوَّلُ ما خَلَق اللهُ تعالى العَقلَ فقال له: أقبِلْ، فأقبَلَ، ثمَّ قال له: أدبِرْ فأدبَرَ، فقال: وعِزَّتي وجَلالي ما خلقتُ خَلقًا أشرَفَ منك، فبك آخُذُ، وبك أُعطي»
خلاصة حكم المحدث : واه ضعيف.
الراوي : أبو أمامة | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد الصفحة أو الرقم : 7/5
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (7241)، والعقيلي في ((الضعفاء)) (3952)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (368) باختلاف يسير.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (7/ 190)
7241 - حدثنا محمد بن يحيى، نا أبو همام الوليد بن شجاع، نا سعيد بن الفضل القرشي، نا عمر بن أبي صالح العتكي، عن أبي غالب، عن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لما خلق الله العقل قال له: أقبل، فأقبل، ثم قال له: أدبر، فأدبر، فقال: وعزتي ما خلقت خلقا أعجب إلي منك، بك آخذ، وبك أعطي، وبك الثواب، وعليك العقاب لا يروى هذا الحديث عن أبي أمامة إلا بهذا الإسناد، تفرد به: أبو همام "

الضعفاء الكبير للعقيلي ت السرساوي (4/ 168)
3952- حدثنا أحمد بن داود القومسي، قال: حدثنا أبو همام, يعني الوليد بن شجاع، قال: حدثني سعيد بن الفضل القرشي، قال: حدثنا عمر بن أبي صالح العتكي، عن أبي غالب، عن أبي أمامة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لما خلق الله العقل, قال له: أقبل، فأقبل، ثم قال له: أدبر، فأدبر، ثم قال: وعزتي ما خلقت خلقا هو أعجب إلي منك، بك آخذ, وبك أعطي، ولك الثواب, وعليك العقاب.

الموضوعات لابن الجوزي ط أضواء السلف (1/ 274)
368- فأنبأنا عبد الوهاب بن المبارك، قال: أنبأنا محمد بن المظفر، قال: أنبأنا العتيقي، قال: حدثنا يوسف بن الدخيل، قال: حدثنا أبو جعفر العقيلي، قال: حدثنا أحمد بن داود القومسي، قال: حدثنا أبو همام الوليد بن شجاع، قال: حدثني سعيد بن الفضل القرشي، قال: حدثنا عمر بن أبي صالح العتكي، عن أبي غالب، عن أبي أمامة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لما خلق الله العقل قال له: أقبل فأقبل، ثم قال له: أدبر فأدبر، فقال: وعزتي ما خلقت خلقا هو أعجب إلي منك، بك آخذ، وبك أعطي، ولك الثواب، وعليك العقاب. قال مؤلفه: هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وسعيد، وعمر، وأبو غالب: مجهولون منكرو الحديث، ولا يتابع أحد منهم على حديثه، وقد روى هذا الحديث من حديث علي، وأبي هريرة، وليس فيهما شيئا يثبت، قال أحمد بن حنبل: هذا الحديث موضوع ليس له أصل، قال العقيلي: ولا يثبت في هذا المتن شيء.