الموسوعة الحديثية


- قام فينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فما ترَك شيئًا يكونُ في مقامِه إلى أنْ تقومَ السَّاعةُ إلَّا حدَّث به حفِظه مَن حفِظه ونسِيه مَن نسِيه قد علِمه أصحابي هؤلاءِ وإنَّه لَيكونُ الرَّجُلُ منه الشَّيءُ قد نسِيه فأراه فأذكُرُه كما يذكُرُ الرَّجُلُ وجهَ الرَّجُلِ إذا غاب عنه فإذا رآه عرَفه
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 6636
التخريج : أخرجه البخاري (6612)، ومسلم (2891)، وأحمد (23274)، وأبو داود (4240)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة آداب عامة - الخطأ والنسيان علم - حفظ العلم علم - ما بثه رسول الله صلى الله عليه وسلم من العلم علم - نسيان العلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان (15/ 5)
: 6636 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى، قال: حدثنا أبو خيثمة، قال: حدثنا جرير، عن الأعمش عن شقيق عن حذيفة قال: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فما ترك شيئا يكون في مقامه إلى أن ‌تقوم ‌الساعة ‌إلا ‌حدث ‌به، ‌حفظه ‌من ‌حفظه، ونسيه من نسيه، قد علمه أصحابي هؤلاء، وإنه ليكون الرجل منه الشيء قد نسيه، فأراه فأذكره كما يذكر الرجل وجه الرجل إذا غاب عنه فإذا رآه عرفه"

[صحيح البخاري] (8/ 345)
: [6612] حدثنا موسى بن مسعود، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن حذيفة رضي الله عنه قال: لقد خطبنا النبي صلى الله عليه وسلم خطبة ما ترك فيها شيئا إلى قيام الساعة إلا ذكره، علمه من علمه، وجهله من جهله، إن كنت لأرى الشيء قد نسيت، فأعرف ما يعرف الرجل إذا غاب عنه فرآه فعرفه

[صحيح مسلم] (4/ 2217 )
: 23 - (2891) وحدثنا عثمان بن أبي شيبة وإسحاق بن إبراهيم (قال عثمان: حدثنا. وقال إسحاق: أخبرنا) جرير عن الأعمش، عن شقيق، عن حذيفة قال: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم مقاما. ما ترك شيئا يكون في مقامه ذلك إلى قيام الساعة، إلا حدث به. ‌حفظه ‌من ‌حفظه ‌ونسيه من نسيه. قد

سنن أبي داود (4/ 94)
: 4240 - حدثنا عثمان بن أبي شيبة، حدثنا جرير، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن حذيفة، قال: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما، فما ترك شيئا يكون في مقامه ذلك إلى قيام الساعة إلا حدثه، حفظه من حفظه، ونسيه من نسيه، قد علمه أصحابه هؤلاء، وإنه ليكون منه الشيء، فأذكره كما يذكر الرجل ‌وجه ‌الرجل ‌إذا ‌غاب ‌عنه، ‌ثم ‌إذا ‌رآه ‌عرفه