الموسوعة الحديثية


- إذا سَمِعتُمْ نُباحَ الكِلابِ، ونَهيقَ الحُمُرِ باللَّيلِ، فتعوَّذوا باللهِ؛ فإنَّهن يَرَينَ ما لا تَرَونَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 5103
التخريج : أخرجه أبو داود (5103) واللفظ له، وأحمد (14283)، والحاكم (7762) بلفظه تامًا.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند سماع نهيق الحمار أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى إيمان - الجن والشياطين إيمان - الوقاية من الشياطين استعاذة - التعوذ من الشيطان، من همزه ونفخه ونفثه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 327)
5103 - حدثنا هناد بن السري، عن عبدة، عن محمد بن إسحاق، عن محمد بن إبراهيم، عن عطاء بن يسار، عن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا سمعتم نباح الكلاب، ونهيق الحمر بالليل، فتعوذوا بالله فإنهن يرين ما لا ترون

[مسند أحمد] (22/ 187)
14283 - حدثنا محمد بن أبي عدي، عن محمد بن إسحاق، ح ويزيد، قال: أخبرنا محمد بن إسحاق، المعنى، عن محمد بن إبراهيم، عن عطاء بن يسار، عن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم - قال يزيد في حديثه: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: -: إذا سمعتم نباح الكلاب، ونهاق الحمير من الليل، فتعوذوا بالله، فإنها ترى ما لا ترون، وأقلوا الخروج إذا هدأت الرجل، فإن الله يبث في ليله من خلقه ما شاء، وأجيفوا الأبواب، واذكروا اسم الله عليها، فإن الشيطان لا يفتح بابا أجيف، وذكر اسم الله عليه، وأوكوا الأسقية، وغطوا الجرار، وأكفئوا الآنية قال يزيد: وأوكوا القرب

المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 316)
7762 - أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الله الشافعي، ثنا محمد بن مسلمة الواسطي، ثنا يزيد بن هارون، أنبأ محمد بن إسحاق، عن محمد بن إبراهيم، عن عطاء بن يسار، عن جابر بن عبد الله، رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا سمعتم نباح الكلاب ونهيق الحمير من الليل فتعوذوا بالله من الشيطان الرجيم فإنها ترى ما لا ترون وأقلوا الخروج إذا حدث فإن الله تعالى يبث في ليله من خلقه ما شاء، وأجيفوا الأبواب واذكروا اسم الله عليها، فإن الشيطان لا يفتح بابا أجيف وذكر اسم الله عليه، وأوكئوا الأسقية وغطوا الجرار وأكفئوا الآنية هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه بهذه السياقة "