الموسوعة الحديثية


- من مشى مع قومٍ يرى أنهُ شاهدٌ وليس بشاهدٍ؛ فهو شاهدُ زورٍ، ومن أعان على خصومةٍ بغيرِ علم؛ كان في سخطِ اللهِ حتى ينزعَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 4580
التخريج : أخرجه مطولاً العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/60)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (8552)، والبيهقي (11776) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبائر شهادات - شهادة الزور عقيدة - إثبات صفات الله تعالى مظالم - الخصومة في الباطل مظالم - من خاصم في باطل، وهو يعلمه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[الضعفاء الكبير للعقيلي] (2/ 60)
: حدثنا جدي يزيد بن محمد بن حماد العقيلي، رحمه الله قال: حدثنا يحيى بن حماد، حدثنا أبو يحيى رجاء صاحب السقط قال: سمعت يحيى بن أبي كثير، يحدث أيوب، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من شفع شفاعة حال دون حد من حدود الله فقد ضاد الله في حال ملكه، ومن أعان على خصومة لا يدري أحق أم باطل فهو في سخط الله حتى ينزع، ومن مشى مع قوم يرى أنه شاهد وليس بشاهد ‌فهو ‌شاهد ‌زور، وقتال المسلم المسلم كفر، وسبابه فسوق وهذا الحديث يروى بأسانيد مختلفة صالحة من غير هذا الطريق

[المعجم الأوسط للطبراني] (8/ 252)
: ‌8552 - حدثنا معاذ قال: نا محمد بن عبد الله الخزاعي قال: نا رجاء أبو يحيى، صاحب السقط، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من حالت شفاعته دون حد من حدود الله فقد ضاد الله في ملكه، ومن أعان على خصومة لا يعلم أحق أو باطل فهو في سخط الله حتى ينزع، ومن مشى مع قوم يرى أنه شاهد وليس بشاهد فهو كشاهد زور، ومن تحلم كاذبا كلف أن يعقد بين طرفي شعيرة، وسباب المسلم فسوق، وقتاله كفر لم يرو هذا الحديث عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة إلا رجاء أبو يحيى "

السنن الكبرى للبيهقي - دائرة المعارف (6/ 82)
11776- أخبرنا أبو الحسن : على بن عبد الله بن إبراهيم الهاشمى ببغداد حدثنا عثمان بن أحمد بن السماك حدثنا أبو قلابة : عبد الملك بن محمد حدثنى يحيى بن حماد حدثنا رجاء أبو يحيى صاحب السقط قال سمعت يحيى بن أبى كثير يحدث عن أيوب السختيانى عن أبى سلمة عن أبى هريرة قال قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : من مشى مع قوم يرى أنه شاهد وليس بشاهد فهو شاهد زور ومن أعان على خصومة بغير علم كان فى سخط الله حتى ينزع وقتال المؤمن كفر وسبابه فسوق .