الموسوعة الحديثية


- أنَّه اعتَلَّ بَعيرٌ لصفيَّةَ بنتِ حُيَيٍّ، وعندَ زَينَبَ فضلُ ظَهرٍ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لزَينَبَ: أعْطيها بعيرًا، فقالت: أنا أُعطي تلك اليَهوديَّةَ؟! فغَضِبَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فهَجَرَها ذا الحِجَّةِ، والمُحرَّمَ وبعضَ صَفَرٍ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 4602
التخريج : أخرجه أحمد (26250)، وابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (10209)، والطبراني (24/71) (188) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - السباب مناقب وفضائل - صفية بنت حيي نكاح - الغيرة نكاح - عشرة النساء فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أمهات المؤمنين وما يتعلق بهن من أحكام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (43/ 296 ط الرسالة)
((26250- حدثنا يونس، حدثنا حماد، يعني ابن سلمة، عن ثابت، عن شميسة، عن عائشة أن بعيرا لصفية اعتل، وعند زينب فضل من الإبل، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لزينب: (( إن بعير صفية قد اعتل، فلو أنك أعطيتيها بعيرا)). قالت: أنا أعطي تلك اليهودية. فتركها، فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرين، أو ثلاثا، حتى رفعت سريرها، وظنت أنه لا يرضى عنها، قالت: فإذا أنا بظله يوما بنصف النهار، فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعادت سريرها)).

الطبقات الكبرى- دار صادر (8/ 127)
10209- أخبرنا عفان بن مسلم، حدثنا حماد بن سلمة، حدثنا ثابت البناني، عن شميسة، عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان في سفر فاعتل بعير لصفية وفي إبل زينب فضل، فقال رسول الله: إن بعيرا لصفية اعتل فلو أعطيتها بعيرا من إبلك ((، فقالت: أنا أعطي تلك اليهودية فتركها رسول الله ذا الحجة والمحرم شهرين أو ثلاثة لا يأتيها، قالت: حتى يئست منه وحولت سريري، فقال: فبينما أنا يوما منتصف النهار إذا أنا بظل رسول الله صلى الله عليه وسلم مقبلا.

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (24/ 71)
188- حدثنا أبو مسلم الكشي، حدثنا أبو عمر الضرير، أخبرنا حماد بن سلمة، عن ثابت، عن سمية، عن عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان في سفر فاعتل بعير صفية، وكان مع زينب فضل ظهر، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن بعير صفية قد اعتل فلو أعطيتها بعيرا؟ قالت: أنا أعطي تلك اليهودية؟ فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهجرها بقية ذي الحجة، والمحرم، وصفر، وأياما من ربيع حتى رفعت متاعها وسريرها، وظنت أنه لا حاجة له فيها، فبينا هي ذات يوم قاعدة نصف نهار وإذ رأت ظله قد أقبل فأعادت سريرها ومتاعها.