الموسوعة الحديثية


- "إنَّما كان يَكْفيكَ"، وضرَبَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بيَدِه إلى الأرضِ، ثم نفَخَ فيها، ومسَحَ بها وَجهَه وكفَّيْه -شكَّ سَلَمةُ- قال: لا أَدْري فيه: "إلى المِرفَقيْنِ"، يَعْني: أو "إلى الكفَّيْنِ".
خلاصة حكم المحدث : صحيح دون قوله: "إلى المرفقين
الراوي : عمار بن ياسر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 324 التخريج : أخرجه البخاري (338)، ومسلم (368)، والنسائي (312) جميعهم باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: تيمم - صفة التيمم تيمم - تيمم الجنب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (1/ 88)
324 - حدثنا محمد بن بشار، حدثنا محمد يعني ابن جعفر، أخبرنا شعبة، عن سلمة، عن ذر، عن ابن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه، عن عمار بهذه القصة، فقال: إنما كان يكفيك وضرب النبي صلى الله عليه وسلم بيده إلى الأرض، ثم نفخ فيها، ومسح بها وجهه وكفيه شك سلمة وقال: لا أدري فيه إلى المرفقين، يعني أو إلى الكفين

صحيح البخاري (معتمد)
(1/ 75) 338 - حدثنا آدم، قال: حدثنا شعبة، حدثنا الحكم، عن ذر، عن سعيد بن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه، قال: جاء رجل إلى عمر بن الخطاب، فقال: إني أجنبت فلم أصب الماء، فقال عمار بن ياسر لعمر بن الخطاب: أما تذكر أنا كنا في سفر أنا وأنت، فأما أنت فلم تصل، وأما أنا فتمعكت فصليت، فذكرت للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إنما كان يكفيك هكذا فضرب النبي صلى الله عليه وسلم بكفيه الأرض، ونفخ فيهما، ثم مسح بهما وجهه وكفيه

صحيح مسلم (1/ 280)
112 - (368) حدثني عبد الله بن هاشم العبدي، حدثنا يحيى يعني ابن سعيد القطان، عن شعبة، قال: حدثني الحكم، عن ذر، عن سعيد بن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه، أن رجلا أتى عمر، فقال: إني أجنبت فلم أجد ماء فقال: لا تصل. فقال عمار: أما تذكر يا أمير المؤمنين، إذ أنا وأنت في سرية فأجنبنا فلم نجد ماء، فأما أنت فلم تصل، وأما أنا فتمعكت في التراب وصليت، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إنما كان يكفيك أن تضرب بيديك الأرض، ثم تنفخ، ثم تمسح بهما وجهك، وكفيك فقال عمر: " اتق الله يا عمار قال: إن شئت لم أحدث به " قال الحكم: وحدثنيه ابن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه، مثل حديث ذر قال: وحدثني سلمة، عن ذر، في هذا الإسناد الذي ذكر الحكم، فقال عمر: نوليك ما توليت

سنن النسائي (1/ 165)
312 - أخبرنا محمد بن بشار قال: حدثنا محمد قال: حدثنا شعبة، عن سلمة، عن ذر، عن ابن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه، أن رجلا أتى عمر فقال: إني أجنبت فلم أجد الماء. قال عمر: لا تصل. فقال عمار بن ياسر: يا أمير المؤمنين، أما تذكر إذ أنا وأنت في سرية فأجنبنا فلم نجد الماء، فأما أنت فلم تصل، وأما أنا فتمعكت في التراب فصليت، فأتينا النبي صلى الله عليه وسلم فذكرنا ذلك له فقال: إنما كان يكفيك، فضرب النبي صلى الله عليه وسلم يديه إلى الأرض، ثم نفخ فيهما، ثم مسح بهما وجهه وكفيه - وسلمة شك لا يدري فيه إلى المرفقين أو إلى الكفين -. فقال عمر: نوليك ما توليت