الموسوعة الحديثية


- ما بعثَ اللهُ من نبيٍّ إلَّا كان من أُمَّتِهِ حَوَارِيٌّ من أصحابِهِ يَسْتَنُّونَ بسُنَّتِهِ ويأخذونَ بِهَدْيِهِ ثُمَّ يَخْلُفُ بعدَهُمْ خُلوفٌ يقولونَ ما لا يفعلونَ ويفعلونَ ما لا يُؤْمَرُونَ مَنْ أنْكَرَ عليهم بيدِهِ فهوَ مُؤْمِنٌ ومَنْ أنْكَرَ عليهم بِلسانِهِ فهوَ مُؤْمِنٌ ومَنْ أنْكَرَ عليهم بِقلبِهِ فهوَ مُؤْمِنٌ وذَاكَ أَضْعَفُ الإيمانِ
خلاصة حكم المحدث : غير محفوظ
الراوي : أبو رافع مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 5/544
التخريج : لم نقف عليه إلا عند ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (11264).
التصنيف الموضوعي: إيمان - الأعمال التي من الإيمان أنبياء - عام أمر بالمعروف ونهي عن المنكر - الأمر بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إيمان - نقص الإيمان مناقب وفضائل - بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل لابن عدي (معتمد)
(7/ 264) 11264 - حدثنا الفريابي، حدثنا عبد الله بن محمد أبو جعفر النفيلي، حدثنا عباد بن كثير الرملي، عن عروة بن رويم، عن المسور بن مخرمة، عن أبي رافع، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما بعث الله من نبي إلا كان من أمته حواري من أصحابه، يستنون بسنته ويأخذون بهديه، ثم يخلف بعدهم خلوف يقولون ما لا يفعلون، ويفعلون ما لا يؤمرون، من أنكر عليهم بيده فهو مؤمن، ومن أنكر عليهم بلسانه فهو مؤمن، ومن أنكر عليهم بقلبه فهو مؤمن، وذلك أضعف الإيمان.