الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ أوحى إليَّ : يا أخا المرسلينَ ! ويا أخا المنذرينَ ! أنذر قومَك أن لا يدخلوا بيتًا من بيوتي ولأحدٍ عندهم مظلمةٌ؛ فإني ألعنُه ما دام قائمًا بين يدي يصلي حتى يردَّ الظلامةَ إلى أهلِها؛ فأكونُ سمْعَه الذي يسمعُ به، وأكونُ بصرَه الذي يُبْصِرُ بهِ، ويكونُ من أوليائي وأصفيائِي، ويكونُ جاري مع النبيين والصدِّيقينَ والشهداءِ في الجنةِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 6308
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) ((6/ 116)) واللفظ له، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) ((65/ 44)) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: مظالم - التحلل من الظلم مظالم - تحريم الظلم إيمان - الوعد مظالم - لعن الظالمين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (6/ 116)
حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا أبو الزنباع روح بن الفرج ثنا إسحاق بن إبراهيم بن رزيق، ثنا أبو اليمان، ثنا الأوزاعي، حدثني عبدة، حدثني زر بن حبيش، قال: سمعت حذيفة، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله تعالى أوحى إلي يا أخا المرسلين ويا أخا المنذرين أنذر قومك أن لا يدخلوا بيتا من بيوتي ولأحد عندهم مظلمة، فإني ألعنه ما دام قائما بين يدي يصلى حتى يرد تلك الظلامة إلى أهلها، فأكون سمعه الذي يسمع به، وأكون بصره الذي يبصر به، ويكون من أوليائي وأصفيائي ويكون جاري مع النبيين والصديقين والشهداء في الجنة غريب من حديث الأوزاعي، عن عبدة، ورواه علي بن معبد، عن إسحاق بن أبي يحيى العكي، عن الأوزاعي مثله

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (65/ 44)
قرأت على أبي القاسم زاهر بن طاهر عن أبي بكر البيهقي أنا أبو عبد الله الحافظ حدثني أبو سعيد بن أبي حامد حدثني أبي نا يحيى بن موسى الدمشقي بمكة نا علي بن معبد نا إسحاق بن أبي يحيى الكعبي نا الأوزاعي حدثني عبدة بن أبي لبابة قال سمعت زر بن حبيش يقول سمعت حذيفة يقول قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أوحى الله إلي يا أخا المرسلين يا أخا المنذرين أنذر قومك أن لا يدخلوا بيتا من بيوتي إلا بقلوب سليمة وألسن صادقة وأيد نقية وفروج طاهرة ولا يدخلوا بيتا من بيوتي ولأحد من عبادي عند أحد منهم ظلامة فإني ألعنه ما دام قائما بين يدي يصلي حتى ترد تلك الظلامة إلى أهلها فإذا فعل أكون سمعه الذي يسمع به وأكون بصره الذي يبصر به ويكون من أوليائي وأصغبائي ويكون مع النبيين والصديقين والشهداء.