الموسوعة الحديثية


- نهَى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن النَّقيرِ ، والدُّبَّاءِ، والمُزَفَّتِ، وقال: لا تَشرَبوا إلَّا في ذي إكاءٍ، فصَنعوا جُلودَ الإبِلِ، ثم جعَلوا لها أعناقًا من جُلودِ الغَنَمِ، فبلَغه ذلك، فقال: لا تَشرَبوا إلَّا فيما أعلاه منه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 2607
التخريج : أخرجه البخاري (87)، وأبو داود (3692)، والنسائي (5548) أوله في أثناء حديث، ومسلم (17) مختصراً، وأحمد (2607) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أشربة - الانتباذ في ماذا يكون ما يحرم وما يباح أشربة - النبيذ أشربة - كل مسكر خمر أشربة - ما يحرم من الأشربة اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (1/ 29)
87- حدثنا محمد بن بشار، قال: حدثنا غندر، قال: حدثنا شعبة، عن أبي جمرة، قال: كنت أترجم بين ابن عباس وبين الناس، فقال: إن وفد عبد القيس أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ((من الوفد أو من القوم)) قالوا: ربيعة فقال: ((مرحبا بالقوم أو بالوفد، غير خزايا ولا ندامى)) قالوا: إنا نأتيك من شقة بعيدة، وبيننا وبينك هذا الحي من كفار مضر، ولا نستطيع أن نأتيك إلا في شهر حرام، فمرنا بأمر نخبر به من وراءنا، ندخل به الجنة. فأمرهم بأربع ونهاهم عن أربع: أمرهم بالإيمان بالله عز وجل وحده، قال: ((هل تدرون ما الإيمان بالله وحده؟)) قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: ((شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وتعطوا الخمس من المغنم)) ونهاهم عن الدباء والحنتم والمزفت (( قال شعبة: ربما قال: ((النقير)) وربما قال: ((المقير)) قال: ((احفظوه وأخبروه من وراءكم))

[سنن أبي داود] (3/ 330)
3692- حدثنا سليمان بن حرب، ومحمد بن عبيد، قالا: حدثنا حماد، ح وحدثنا مسدد، حدثنا عباد بن عباد، عن أبي جمرة، قال: سمعت ابن عباس، يقول: وقال مسدد: عن ابن عباس،- وهذا حديث سليمان- قال: قدم وفد عبد القيس على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: يا رسول الله إنا هذا الحي من ربيعة قد حال بيننا وبينك كفار مضر، وليس نخلص إليك إلا في شهر حرام فمرنا بشيء نأخذ به وندعو إليه من وراءنا، قال: (( آمركم بأربع، وأنهاكم عن أربع: الإيمان بالله، وشهادة أن لا إله إلا الله ((وعقد بيده واحدة، وقال مسدد الإيمان بالله، ثم فسرها لهم)) شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وأن تؤدوا الخمس مما غنمتم، وأنهاكم عن الدباء والحنتم والمزفت والمقير)) وقال ابن عبيد: النقير مكان المقير، وقال مسدد: والنقير والمقير، لم يذكر المزفت، قال أبو داود: (( أبو جمرة: نصر بن عمران الضبعي))

[سنن النسائي] (8/ 289)
5548- أخبرنا واصل بن عبد الأعلى، قال: حدثنا ابن فضيل، عن حبيب بن أبي عمرة، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: ((نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الدباء، والحنتم، والمزفت، والنقير، وأن يخلط البلح والزهو))

[صحيح مسلم] (1/ 46)
23- (17) حدثنا خلف بن هشام، حدثنا حماد بن زيد، عن أبي جمرة قال: سمعت ابن عباس، ح وحدثنا يحيى بن يحيى- واللفظ له- أخبرنا عباد بن عباد، عن أبي جمرة، عن ابن عباس، قال: قدم وفد عبد القيس على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: يا رسول الله، إنا هذا الحي من ربيعة، وقد حالت بيننا، وبينك كفار مضر، فلا نخلص إليك إلا في شهر الحرام، فمرنا بأمر نعمل به، وندعو إليه من وراءنا، قال: (( آمركم بأربع، وأنهاكم عن أربع: الإيمان بالله))، ثم فسرها لهم، فقال: ((شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وأن تؤدوا خمس ما غنمتم، وأنهاكم عن الدباء، والحنتم، والنقير، والمقير)) زاد خلف في روايته: ((شهادة أن لا إله إلا الله))، وعقد واحدة

[مسند أحمد] (4/ 367)
2607- حدثنا علي بن إسحاق، قال: أخبرنا عبد الله، قال: أخبرنا حسين بن عبد الله بن عبيد الله بن عباس، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن النقير، والدباء، والمزفت، وقال: (( لا تشربوا إلا في ذي إكاء)) فصنعوا جلود الإبل، ثم جعلوا لها أعناقا من جلود الغنم، فبلغه ذلك، فقال: (( لا تشربوا إلا فيما أعلاه منه))