الموسوعة الحديثية


- مَقامُ أحدِكم في سبيلِ اللهِ ساعةً، خيرٌ من عملِهِ في أهلِهِ عُمْرَهُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : سهيل بن عمرو | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 1839
التخريج : أخرجه الحاكم (5226)، وابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (5/ 453)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (73/ 42) جميعًا بلفظه وفي أوله قصة
التصنيف الموضوعي: جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الجهاد رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل رقائق وزهد - مضاعفة الحسنات إحسان - الحث على الأعمال الصالحة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المستدرك على الصحيحين (3/ 317)
: ‌5226 - حدثنا إسحاق بن محمد الهاشمي بالكوفة، ثنا أحمد بن حازم، ثنا خالد بن مخلد القطواني، ثنا عبد الحميد بن جعفر، عن أبيه، عن زياد بن ميناء، عن أبي سعيد بن فضالة الأنصاري ـ وكانت له صحبة رضي الله عنه قال: اصطحبت أنا وسهيل بن عمرو ليالي أعزره أبو بكر رضي الله عنه، فسمعت سهيلا يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: مقام أحدكم في سبيل الله ساعة خير له من عمله عمره في أهله ، قال سهيل: وأنا مرابط حتى أموت، ولا أرجع إلى مكة أبدا ، فبقي مرابطا بالشام إلى أن مات بها في طاعون عمواس، وإنما وقع هذا الطاعون بالشام سنة ثمان عشرة من الهجرة

الطبقات الكبرى ط دار صادر (5/ 453)
قال: أخبرنا محمد بن عمر، قال: حدثنا عبد الحميد بن جعفر، عن أبيه، عن زياد بن مينا، عن أبي سعد بن أبي فضالة الأنصاري، وكانت له صحبة قال: اصطحبت أنا وسهيل بن عمرو إلى الشام ليالي أغزانا أبو بكر الصديق فسمعت سهيلا يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: مقام أحدكم في سبيل الله ساعة خير من عمله عمره في أهله قال سهيل: فأنا أرابط حتى أموت ولا أرجع إلى مكة أبدا فمات في طاعون عمواس بالشام سنة ثماني عشرة ويكنى سهيل أبا يزيد

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (73/ 42)
: أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي، أنا أبو محمد الجوهري، أنا أبو عمر بن حيوية، أنا أحمد بن معروف، نا الحسين بن الفهم، نا محمد بن سعد ، أنا محمد بن عمر، حدثني عبد الحميد بن جعفر، عن أبيه، عن زياد بن مينا، عن أبي سعيد بن أبي فضالة الأنصاري، وكانت له صحبة، قال:اصطحبت أنا وسهيل بن عمرو إلى الشام ليالي أغزانا أبو بكر الصديق، فسمعت سهيلا يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: مقام أحدكم في سبيل الله ساعة خير من عمله عمره في أهله