الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا أراد أن يخرُجَ في السفرِ قال اللهم أنت الصاحب في السفرِ والخليفةُ في الأهلِ اللهم إني أعوذُ بكَ منَ الضَّيعةِ في السفرِ والكآبةِ في المنقلبِ اللهم اقبضْ لنا الأرضَ وهوِّنْ علينا السفرَ فإذا أراد الرجوعَ قال آيبون تائبون لربِّنا حامدون فإذا دخل بيتَه قال توبًا توبًا لربِّنا أوبًا لا يغادرُ علينا حَوبًا
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن جرير الطبري | المصدر : مسند علي الصفحة أو الرقم : 93
التخريج : أخرجه أحمد (2311)، وأبو يعلى (2353) باختلاف يسير، والطبري في ((مسند ابن علي)) (155) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: استعاذة : ما يستعاذ منه أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه عقيدة - إثبات صفات الله تعالى حج - ما يقول من قدم من حج أو غيره أو أراد سفرا وما جاء في توديع المسافر سفر - آداب السفر
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (4/ 156 ط الرسالة)
((* ‌2311- حدثنا عبد الله بن محمد بن أبي شيبة- وسمعته أنا من عبد الله بن محمد =، حدثنا أبو الأحوص، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذا أراد أن يخرج إلى سفر قال: (( اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من الضبنة في السفر، والكآبة في المنقلب، اللهم اطو لنا الأرض، وهون علينا السفر)). وإذا أراد الرجوع قال: (( آيبون، تائبون، عابدون، لربنا حامدون)). وإذا دخل أهله قال: (( توبا توبا، لربنا أوبا، لا يغادر علينا حوبا)).

[مسند أبي يعلى] (4/ 241 ت حسين أسد)
‌2353- حدثنا خلف، حدثنا أبو الأحوص، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يخرج في سفر قال: ((اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل. اللهم إني أعوذ بك من الضبنة في السفر والكآبة في المنقلب. اللهم اقبض لنا الأرض وهون علينا السفر)). فإذا أراد الرجوع قال: ((آيبون عابدون لربنا حامدون)). فإذا دخل أهله قال: ((توبا توبا لربنا أوبا لا يغادر علينا حوبا))

[تهذيب الآثار- مسند علي] (3/ 93)
‌155- حدثنا هناد بن السري، قال: حدثنا أبو الأحوص، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يخرج في السفر قال: ((اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من الضيعة في السفر، والكآبة في المنقلب، اللهم اقبض لنا الأرض، وهون علينا السفر))، فإذا أراد الرجوع قال: ((آيبون تائبون، لربنا حامدون))، فإذا دخل بيته، قال: ((توبا توبا، لربنا أوبا، لا يغادر علينا حوبا))