الموسوعة الحديثية


- كانت عامَّةُ وصيةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ – حين حضره الموتُ – الصَّلاةَ وما ملَكت أيمانُكم، حتَّى جعلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ يُغرغرُ بها صدرُه، وما يكادُ يفيضُ لها لسانُهُ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : فقه السيرة الصفحة أو الرقم : 468
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (7095)، وابن ماجه (2697)، وأحمد (12169) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صلاة - الحض على الصلاة عتق وولاء - الإحسان إلى العبيد فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته إحسان - الحث على الأعمال الصالحة صلاة - عظم قدر الصلاة
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (4/ 258)
7095- أنبأ إسحاق بن إبراهيم عن جرير عن سليمان عن قتادة عن أنس قال كان عامة وصية رسول الله صلى الله عليه و سلم الصلاة وما ملكت أيمانكم ورواه المعتمر بن سليمان التيمي عن أبيه عن قتادة عن صاحب له عن أنس

[سنن ابن ماجه] (2/ 900)
2697- حدثنا أحمد بن المقدام. ثنا المعتمر بن سليمان. سمعت أبي يحدث عن قتادة عن أنس بن مالك قال كانت عامة وصية رسول الله صلى الله عليه و سلم حين حضرته الوفاة وهو يغرغر بنفسه ( الصلاة. وماملكت أيمانكم )

[مسند أحمد] (19/ 209)
12169- حدثنا أسباط بن محمد، حدثنا التيمي، عن قتادة، عن أنس قال: كانت عامة وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم حين حضره الموت: (( الصلاة وما ملكت أيمانكم الصلاة وما ملكت أيمانكم)). حتى جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يغرغر بها صدره، وما يكاد يفيض بها لسانه